لكل عشاق ورد الشام
أصدقائنا في الليل الطويل
أصدقاء ورد الشم
أصدقاء المقهى
لكل منا تلك الزاوية وذاك الركن في بيته
ذاك المكتب أو ذاك الجهاز لآب توب
نطل من خلاله على هذه النافذة نطل به على بعضنا البعض
ذاك لفته سجائره ودخانه
وتلك اتخذت من مكتبها منصة لفنجان قهوة
وأخرى من عشاق ال نسكا فيه
صفحات نتداو لها بين الإبحار عبر نوافذنا وبين الوحدة التي تلم بنا
وأخر أنهكه يوم طويل وجعل من زاويته تلك منصة يطلع بها على العالم الخارجي
فتلك مواقعنا المحببة إلينا وهذه مدوناتنا
تلك هي كتاباتنا
وهذا هو ورد الشام من دخل اليوم يا ترى هل صديقي فلان موجود
أم تلك بعد طول غياب ترددت للبحث في مستجدات ورد الشام
تكررت المواضيع المنقولة تكرر النقل كثيرا فلا مواضيع حيوية جديدة
اوووووووووووف هل لنا بموضوع حيوي بالفعل
أنا أحبذ أن أكتب موضوع عن ذكرياتي
وذاك يحبذ طرح فكرة جادة للنقاش لكنه يخشى من أن موضوعه لا يرقى إلى مداولة أصدقائه
البحث لا يطول ولا يحتاج لكي يطول كثيراً
هي شؤوننا شؤوننا اليومية وشجوننا
يومياتنا أحداثنا هنا نقف مع الكلمة لا يغيب عن بالنا ما سمعناه اليوم ‘ن أقصانا الحبيب ومعاناته وما يلم به من تهويد وذاك عراقنا عراقنا الحبيب الحمد لله على كل حال
لأن سوف ندرك صفة الأمان والأمان بالأوطان غالي فلا يعرف قيمة الأمان في الوطن سوى من فقده
قليل من الحب قليل من التعايش بقلوب طيبة يجمعنا بالمحبة
صحيح كما يقال أن الشام الله حاميها
ذاك الصديق في تلك الزاوية ذاك الصديق من الجزائر من تونس ها هو اليوم معنا يكتب يحاور يتحمل عناء الوقت والسهر للرد على موضوعك وذاك أمين واحد بيننا جمعته اللحمة واللمه الجميلة رغم كل المواقع الجزائرية والفرنسية والعربية يجد هنا في ورد الشام في هذا المتنفس الذي يعتبر بل يطغى عليه طابع شامي يرى له هنا جمعة من المحبين هل يا ترى سوف تطوى كل كتاباتنا يوماً مع الريح
هل سوف تأخذنا الحياة من هذا التواجد مع بعضنا البعض
نحن كلنا في جميع أصقاع هذه المعمورة من أصدقائنا في سورية وأصدقائنا في الجزائر وكذلك في تونس
من أصدقائنا السوريون في شتى بلاد الغربة هل لنا القدرة على بناء صداقات حقيقية فعلا
قديماً كان يقال أبني لك في كل بلد بيت ومرد ذلك أن يكون لك في كل بلد صديق وأخ
كانت الأسفار صعبة والترحال شاق ورغم ذلك سمعنا قصص كثيرة عمن بنو لأنفسهم في كل بلد صديق
اليوم الأسفار أكثر يسر لكن الوقت والزمان والحاجة أكثر ضيق
فلم يعد في الأرض ولا في الوقت متسع للبعض أن يعترف بصداقة البعض وللبعض الأخر في معرفة والتعرف على البعض
هل تتكسر أخر كلماتنا هنا عندما نغلق هذه الصفحة أم أننا قادرون أن نحيا بكل وجدان أن نعترف ببضعنا البعض معرفة حقيقية أم أن طابع المجتمع وطابع التخويف والتخوين أصبح قيده أكثر من التفكير بطلاقة العلاقة السليمة
نعم هنا 0000 هنا تبادلنا الكلمة تبادلنا الصراحة كذبنا على بعضنا البعض بدبلوماسية لبقة البعض مننا أثر أن يستتر خلف ضحكة وأخر أخذ من كلمة شكرا على موضوعك كي يتجنب الخوض في كثير من الملمات
لكن دائما دائما يحذونا أملا في أن نبني تواصل جميلا
وأخوة مقيدة د اخل أسوار كتباتنا
دائما للحديث بقية
WAELL
أصدقائنا في الليل الطويل
أصدقاء ورد الشم
أصدقاء المقهى
لكل منا تلك الزاوية وذاك الركن في بيته
ذاك المكتب أو ذاك الجهاز لآب توب
نطل من خلاله على هذه النافذة نطل به على بعضنا البعض
ذاك لفته سجائره ودخانه
وتلك اتخذت من مكتبها منصة لفنجان قهوة
وأخرى من عشاق ال نسكا فيه
صفحات نتداو لها بين الإبحار عبر نوافذنا وبين الوحدة التي تلم بنا
وأخر أنهكه يوم طويل وجعل من زاويته تلك منصة يطلع بها على العالم الخارجي
فتلك مواقعنا المحببة إلينا وهذه مدوناتنا
تلك هي كتاباتنا
وهذا هو ورد الشام من دخل اليوم يا ترى هل صديقي فلان موجود
أم تلك بعد طول غياب ترددت للبحث في مستجدات ورد الشام
تكررت المواضيع المنقولة تكرر النقل كثيرا فلا مواضيع حيوية جديدة
اوووووووووووف هل لنا بموضوع حيوي بالفعل
أنا أحبذ أن أكتب موضوع عن ذكرياتي
وذاك يحبذ طرح فكرة جادة للنقاش لكنه يخشى من أن موضوعه لا يرقى إلى مداولة أصدقائه
البحث لا يطول ولا يحتاج لكي يطول كثيراً
هي شؤوننا شؤوننا اليومية وشجوننا
يومياتنا أحداثنا هنا نقف مع الكلمة لا يغيب عن بالنا ما سمعناه اليوم ‘ن أقصانا الحبيب ومعاناته وما يلم به من تهويد وذاك عراقنا عراقنا الحبيب الحمد لله على كل حال
لأن سوف ندرك صفة الأمان والأمان بالأوطان غالي فلا يعرف قيمة الأمان في الوطن سوى من فقده
قليل من الحب قليل من التعايش بقلوب طيبة يجمعنا بالمحبة
صحيح كما يقال أن الشام الله حاميها
ذاك الصديق في تلك الزاوية ذاك الصديق من الجزائر من تونس ها هو اليوم معنا يكتب يحاور يتحمل عناء الوقت والسهر للرد على موضوعك وذاك أمين واحد بيننا جمعته اللحمة واللمه الجميلة رغم كل المواقع الجزائرية والفرنسية والعربية يجد هنا في ورد الشام في هذا المتنفس الذي يعتبر بل يطغى عليه طابع شامي يرى له هنا جمعة من المحبين هل يا ترى سوف تطوى كل كتاباتنا يوماً مع الريح
هل سوف تأخذنا الحياة من هذا التواجد مع بعضنا البعض
نحن كلنا في جميع أصقاع هذه المعمورة من أصدقائنا في سورية وأصدقائنا في الجزائر وكذلك في تونس
من أصدقائنا السوريون في شتى بلاد الغربة هل لنا القدرة على بناء صداقات حقيقية فعلا
قديماً كان يقال أبني لك في كل بلد بيت ومرد ذلك أن يكون لك في كل بلد صديق وأخ
كانت الأسفار صعبة والترحال شاق ورغم ذلك سمعنا قصص كثيرة عمن بنو لأنفسهم في كل بلد صديق
اليوم الأسفار أكثر يسر لكن الوقت والزمان والحاجة أكثر ضيق
فلم يعد في الأرض ولا في الوقت متسع للبعض أن يعترف بصداقة البعض وللبعض الأخر في معرفة والتعرف على البعض
هل تتكسر أخر كلماتنا هنا عندما نغلق هذه الصفحة أم أننا قادرون أن نحيا بكل وجدان أن نعترف ببضعنا البعض معرفة حقيقية أم أن طابع المجتمع وطابع التخويف والتخوين أصبح قيده أكثر من التفكير بطلاقة العلاقة السليمة
نعم هنا 0000 هنا تبادلنا الكلمة تبادلنا الصراحة كذبنا على بعضنا البعض بدبلوماسية لبقة البعض مننا أثر أن يستتر خلف ضحكة وأخر أخذ من كلمة شكرا على موضوعك كي يتجنب الخوض في كثير من الملمات
لكن دائما دائما يحذونا أملا في أن نبني تواصل جميلا
وأخوة مقيدة د اخل أسوار كتباتنا
دائما للحديث بقية
WAELL