كنت قد يئست من ذلك المساء الذي لربما لن أراك فيه
وأنا مشتاقة جدا
وأسدل الليل وأرخى ستاره الحزين على الأفق
ورحلت الشمس آخذة معها كل أمل بلقائي
بك
وفي ذاك اليوم وعندما توقعت كل شيئ الا رؤيتك
وجدتك أمامي تبتسم لي وتضحك لدموعي التي جارت دون استئذان دخلت وركضت حاملة معي فرحتي وخوفي
فرحتي بك وخوفي من رحيل الغروب وحيدا
كثيرا ما يقولون ان هذه الحياة تمر بنا مرة واحدة ولا تعود ليست كأي شيئ بالوجود
وعندما أحببتك كنت كنت على علم بامر واحد بأن هذه الحالة لن تتكرر أردت .............وأريد ...........المحافظة عليك
نحن عزيزي راحلون
..........كالشمس..........
...........كالقمر...........
...........كالنجوم..........
ولن نترك سوى تلك الآثار على الحيطان المنسية والوجوه الزائلة والآلام والفرحة التي لن تتكرر سوى معهم وما سيبقى هو ذلك الشيئ الوحيد الذي ليس كغيره ..............الحب الذي لن يفهموه
ان كان في الحياة أسرار فلتكشف عن طريق غيري فأنا غالبا ما أكون أقرب من التمني الى الأماني
أبحث عن الفء.............فيتمنون لي الضياع ........... .........والحقيقة تبقى في مطالبهم الفارغة
ونجد الحلم في أماني ممزقة ...........تعبت من الترحال .........من البحث عن شيئ لا جدوى منه سوى أحلام ممزقة ............وألم ..........الم شديد يضيق خيالك حتى منه
لماذا حين تكون الأحلام غالية جدا تكون بعيدة عنا كبعد الأرض عن السماء ..............ونسعى لها بقوة
ولا ندركها ............ان كنت حبيبي ستكون بعيدا عني لأسباب لا نستطيع قهرها معا .............سأظل أحبك بعيدا عن الأحزان والقهر ..........أرى أننا تفارقنا منذ زمن بعيد لا نخشى فيه النسيان
ان تعبت يوما حبيبي .........ماذا أقول............لعيوني
لعمري
ماذا أقول ........... هل أقول أنت السبب ..........هل أقول يوم تقابلنا ............... لكنه أجمل يوم في الدنيا ..........
وأحلام عمري التي رسمتها معك
وحياتي التي أقضيها من دونك وحاجتي القاتلة لوجودك قربي
من يكون السبب فيما نعانيه ونحن مكتوفي الأيدي
نرى حياتنا تنقضي
أمامنا
فنتمنى الحب.............والسعادة...............والعمر المديد.............
فقط لأحلامنا الغالية
انها حقيقة ياسيدي
لكل منا لحظة ضعف ..........ولحظة ليست بقوة لكنها ردة فعل على ضعفنا
ذاك الضعف الذي في نفوسنا مكتمل التواجد ............... ليتنا قادرين على القوة مثل قدرتنا على الضعف ..............
كيف تكون انت البطل وانت وحدك موجود على الأوراق كيف نعيش في جفون الليل ونحن ننتظر الصباح
أين ننتمي؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
حيث لا أحد يريد الانضمام اليك
ونكون في النهاية أشلاء ممزقة من لاشيئ............ ننتمي للا احد ..............ونكون في النهاية لسنا نحن............
وأنا مشتاقة جدا
وأسدل الليل وأرخى ستاره الحزين على الأفق
ورحلت الشمس آخذة معها كل أمل بلقائي
بك
وفي ذاك اليوم وعندما توقعت كل شيئ الا رؤيتك
وجدتك أمامي تبتسم لي وتضحك لدموعي التي جارت دون استئذان دخلت وركضت حاملة معي فرحتي وخوفي
فرحتي بك وخوفي من رحيل الغروب وحيدا
كثيرا ما يقولون ان هذه الحياة تمر بنا مرة واحدة ولا تعود ليست كأي شيئ بالوجود
وعندما أحببتك كنت كنت على علم بامر واحد بأن هذه الحالة لن تتكرر أردت .............وأريد ...........المحافظة عليك
نحن عزيزي راحلون
..........كالشمس..........
...........كالقمر...........
...........كالنجوم..........
ولن نترك سوى تلك الآثار على الحيطان المنسية والوجوه الزائلة والآلام والفرحة التي لن تتكرر سوى معهم وما سيبقى هو ذلك الشيئ الوحيد الذي ليس كغيره ..............الحب الذي لن يفهموه
ان كان في الحياة أسرار فلتكشف عن طريق غيري فأنا غالبا ما أكون أقرب من التمني الى الأماني
أبحث عن الفء.............فيتمنون لي الضياع ........... .........والحقيقة تبقى في مطالبهم الفارغة
ونجد الحلم في أماني ممزقة ...........تعبت من الترحال .........من البحث عن شيئ لا جدوى منه سوى أحلام ممزقة ............وألم ..........الم شديد يضيق خيالك حتى منه
لماذا حين تكون الأحلام غالية جدا تكون بعيدة عنا كبعد الأرض عن السماء ..............ونسعى لها بقوة
ولا ندركها ............ان كنت حبيبي ستكون بعيدا عني لأسباب لا نستطيع قهرها معا .............سأظل أحبك بعيدا عن الأحزان والقهر ..........أرى أننا تفارقنا منذ زمن بعيد لا نخشى فيه النسيان
ان تعبت يوما حبيبي .........ماذا أقول............لعيوني
لعمري
ماذا أقول ........... هل أقول أنت السبب ..........هل أقول يوم تقابلنا ............... لكنه أجمل يوم في الدنيا ..........
وأحلام عمري التي رسمتها معك
وحياتي التي أقضيها من دونك وحاجتي القاتلة لوجودك قربي
من يكون السبب فيما نعانيه ونحن مكتوفي الأيدي
نرى حياتنا تنقضي
أمامنا
فنتمنى الحب.............والسعادة...............والعمر المديد.............
فقط لأحلامنا الغالية
انها حقيقة ياسيدي
لكل منا لحظة ضعف ..........ولحظة ليست بقوة لكنها ردة فعل على ضعفنا
ذاك الضعف الذي في نفوسنا مكتمل التواجد ............... ليتنا قادرين على القوة مثل قدرتنا على الضعف ..............
كيف تكون انت البطل وانت وحدك موجود على الأوراق كيف نعيش في جفون الليل ونحن ننتظر الصباح
أين ننتمي؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
حيث لا أحد يريد الانضمام اليك
ونكون في النهاية أشلاء ممزقة من لاشيئ............ ننتمي للا احد ..............ونكون في النهاية لسنا نحن............