ஐ*{ تجمد القوانين وانصهار العدل}*ஐ
لكل دولة قوانين
هل تتجمد القوانين
القوانين وما القوانين
قوانين نوعان ..قوانين ربانيه و قوانين وضعيه
القوانين الربانية قوانين ثابتة في كل مكان و زمان..
قوانين وضعيه وهي قوانين من عند البشر..
كل مؤسسة قوانين
كل أسرة قوانين
لكل منتدى قوانين..
لكل موقع من مواقع الحياة قوانين
هناك من يطبق القوانين بالعدل ولكنهم قلة..
و هناك من يتساهل في تطبيق القوانين؟؟
وهناك من يحرص على تطبيق القوانين!!ليسود العدل بين الجميع ..
فما نتائج هذا على الفرد؟
و المجتمع؟
عند أي درجة تتجمد القوانين ؟!
هل تتجمد عند درجة مدي قرب هذا الشخص منا ؟؟
فلا تطبق على هذا الشخص نتيجة لدرجة القرابة؟
و بعد الآخر عنا ؟!
هل تتجمد عند الأشخاص الذين تربطنا بهم علاقة غرابه أو صداقة أو مودة أو منفعة!!
و تنصهر امام أشخاص الغرباء ؟؟
هل القوانين مرنه لتطبيق و عدم التطبيق نظرا من الشخص الذي يقف أمامنا لنطبق أو لا ؟!
عندما تتجمد القوانين..يسود الظلم و يغيب العدل بين البشر!!؟ فيترتب عليه نتائج عدة..كما نراها في العراق...فلسطيين...و غيرها من الدول التي غاب العدل نتيجة لغياب تطبيق القوانين التي تنظم أمور الشعوب ليسود العدل و النظام بين الشعب..
عندما نطبق القوانين يسود العدل فهل نعرف العدل ؟!العــــــــدل هو الحد الأدنى للعلاقات بين الإنسان و الإنسان.
و الوقوف عند هذا الحد و الحذر من تجاوزه إلى ما هو أدني منه رخصة مقبولة حين تثور الخصومات و تقع النفوس فريسة الانفعال و الغضب المؤديين إلى الكراهية و الجور و العدوان.
أو حين يضعف أثر التربية الإسلامية و تنحسر فضائلها وقيمها عن توجيه شبكة العلاقة الإنسانية و يصبح الالتزام بها مظنة الخسارة وفقدان الحاجات و التعرض لأزمات، أو حين تعرض الشهوات و تصبح النفوس عرضة للهوى و التحيز.
دوائر العدل تتدرج في سعتها حسب سعة دوائر الانتماء البشري ،
و تبدأ الدوائر الأولى في ميدان النفس:
قال تعالى" يأيها الذين ءامنوا كونوا قومين بالقسط شهدآء لله ولو على أنفسكم" النساء :135
ثم تليها دائرة الأسرة ، كعلاقة الأزواج بالزوجات، أو علاقة الآباء بالأبناء:
قال تعالى" فانكحوا ما طاب لكم من النساء مثنى و ثلث و ربع فإن خفتم ألا تعدلو فوحدة" النساء :3
ثم تليها دائرة القربى:
" وإذا قلتم فاعدلوا ولو كان ذا قربى" الأنعام:152.
ثم تليها دائرة الأمة : التي ينتمي إليها الفرد أو الجماع و ذووا العلاقة وفي ذلك يقول تعالى" وإن طآئفتان من المؤمنين اقتتلوا فأصلحوا بينهما فإن بغت إحداهما على الأخرى فقاتلوا التي تبغى حتى تفىء إلى أمر الله فإن فآءت فأصلحوا بينهما بالعدل وأقسطوا إن الله يحب المقسطين " الحجرات:9
وأخيرا تليها كلها الدائرة الإنسانية:
" وإذا حكمتم بين الناس أن تحكموا بالعدل" النساء: 58
فالعدل مطلوب خلال هذه الدوائر المذكورة في جميع الأحوال و الظروف، ولا يجوز أن يحول دون –علاقة العدل- حائل وإن بلغت السلبية في التعامل و العلاقات حدود اليأس من الطرف المقابل.
هل تبحث عن العدل ؟
وهل تحرص على تطبيق العدل في كل امور حياتك ؟ حتى على نفسك ؟
وشاح الامل
لكـ مني أرق تحية وأعذب سلام
في حفظ الرحمن
لكل دولة قوانين
هل تتجمد القوانين
القوانين وما القوانين
قوانين نوعان ..قوانين ربانيه و قوانين وضعيه
القوانين الربانية قوانين ثابتة في كل مكان و زمان..
قوانين وضعيه وهي قوانين من عند البشر..
كل مؤسسة قوانين
كل أسرة قوانين
لكل منتدى قوانين..
لكل موقع من مواقع الحياة قوانين
هناك من يطبق القوانين بالعدل ولكنهم قلة..
و هناك من يتساهل في تطبيق القوانين؟؟
وهناك من يحرص على تطبيق القوانين!!ليسود العدل بين الجميع ..
فما نتائج هذا على الفرد؟
و المجتمع؟
عند أي درجة تتجمد القوانين ؟!
هل تتجمد عند درجة مدي قرب هذا الشخص منا ؟؟
فلا تطبق على هذا الشخص نتيجة لدرجة القرابة؟
و بعد الآخر عنا ؟!
هل تتجمد عند الأشخاص الذين تربطنا بهم علاقة غرابه أو صداقة أو مودة أو منفعة!!
و تنصهر امام أشخاص الغرباء ؟؟
هل القوانين مرنه لتطبيق و عدم التطبيق نظرا من الشخص الذي يقف أمامنا لنطبق أو لا ؟!
عندما تتجمد القوانين..يسود الظلم و يغيب العدل بين البشر!!؟ فيترتب عليه نتائج عدة..كما نراها في العراق...فلسطيين...و غيرها من الدول التي غاب العدل نتيجة لغياب تطبيق القوانين التي تنظم أمور الشعوب ليسود العدل و النظام بين الشعب..
عندما نطبق القوانين يسود العدل فهل نعرف العدل ؟!العــــــــدل هو الحد الأدنى للعلاقات بين الإنسان و الإنسان.
و الوقوف عند هذا الحد و الحذر من تجاوزه إلى ما هو أدني منه رخصة مقبولة حين تثور الخصومات و تقع النفوس فريسة الانفعال و الغضب المؤديين إلى الكراهية و الجور و العدوان.
أو حين يضعف أثر التربية الإسلامية و تنحسر فضائلها وقيمها عن توجيه شبكة العلاقة الإنسانية و يصبح الالتزام بها مظنة الخسارة وفقدان الحاجات و التعرض لأزمات، أو حين تعرض الشهوات و تصبح النفوس عرضة للهوى و التحيز.
دوائر العدل تتدرج في سعتها حسب سعة دوائر الانتماء البشري ،
و تبدأ الدوائر الأولى في ميدان النفس:
قال تعالى" يأيها الذين ءامنوا كونوا قومين بالقسط شهدآء لله ولو على أنفسكم" النساء :135
ثم تليها دائرة الأسرة ، كعلاقة الأزواج بالزوجات، أو علاقة الآباء بالأبناء:
قال تعالى" فانكحوا ما طاب لكم من النساء مثنى و ثلث و ربع فإن خفتم ألا تعدلو فوحدة" النساء :3
ثم تليها دائرة القربى:
" وإذا قلتم فاعدلوا ولو كان ذا قربى" الأنعام:152.
ثم تليها دائرة الأمة : التي ينتمي إليها الفرد أو الجماع و ذووا العلاقة وفي ذلك يقول تعالى" وإن طآئفتان من المؤمنين اقتتلوا فأصلحوا بينهما فإن بغت إحداهما على الأخرى فقاتلوا التي تبغى حتى تفىء إلى أمر الله فإن فآءت فأصلحوا بينهما بالعدل وأقسطوا إن الله يحب المقسطين " الحجرات:9
وأخيرا تليها كلها الدائرة الإنسانية:
" وإذا حكمتم بين الناس أن تحكموا بالعدل" النساء: 58
فالعدل مطلوب خلال هذه الدوائر المذكورة في جميع الأحوال و الظروف، ولا يجوز أن يحول دون –علاقة العدل- حائل وإن بلغت السلبية في التعامل و العلاقات حدود اليأس من الطرف المقابل.
هل تبحث عن العدل ؟
وهل تحرص على تطبيق العدل في كل امور حياتك ؟ حتى على نفسك ؟
وشاح الامل
لكـ مني أرق تحية وأعذب سلام
في حفظ الرحمن