من طرف waell الإثنين 11 نوفمبر 2013 - 22:23
مساجد دمشق القديمةأعجب بهذه الصفحةمعجب ·
30 ديسمبر، 2012
ويوجد لوحة حجرية موضوعة في منتصف واجهة المسجد ما نصها :
هذا مقام الشهداء
حرملة بن وائل و جابر بن مسعود
و مساعد
1118 هجرية ـ جدد
مساجد دمشق القديمةأعجب بهذه الصفحةمعجب ·
30 ديسمبر، 2012
كما يوجد لوحة حجرية ثانية تحتها موضوعة في منتصف واجهة المسجد ما نصها :
مقام الشهداء الصحابة رضي الله عنهم
استشهدوا في فتح دمشق سنة 14 للهجرة
1118 هجرية ـ جدد
مساجد دمشق القديمةأعجب بهذه الصفحةمعجب ·
30 ديسمبر، 2012
كما يوجد لوحة حجرية ثالثة فوق أعلى تلك اللوحات موضوعة في منتصف واجهة المسجد ما نصها:
ما نصها :
جدد خذا المرقد المبارك ممدوح ...
بك نجل المرحوم رفيق بك
شاكر بك ملازم سواري عساكر ال .... ني
1325
ومن هنا جاءت قدسية المكان
مساجد دمشق القديمةأعجب بهذه الصفحةمعجب ·
30 ديسمبر، 2012
للدخول الى المسجد يُصعد إليه من خلال ثلاث درجات مرتفعة ، ولذلك قال عنه الدكتور أسعد طلس : وهو مسجد معلق .. أي مرتفع عن الأرض .
ولحرم المسجد سقف خشبي جميل مسنم وقد تم مؤخرا تجديده و تجديد المحراب بالرخام المزركش المتداخل الألوان بين الأسود و الأبيض ولكن بدون منبر ، فالمنبر عبارة عن قاعدة رخامية فقط عليها منصة خشبية للخطابة ، و نستطيع مشاهدة غرفة القبور الثلاثة الواقعة في جهته الشرقية الجنوبية الشرقية ، ويمكن مشاهدة غرفة الأضرحة من الطريق أيضا من خلال إحدى النوافذ القوسية الثلاثة أي الأخيرة منهن ، ولكنها مرتفعة بمقدار مترين عن الأرض .
مساجد دمشق القديمةأعجب بهذه الصفحةمعجب ·
30 ديسمبر، 2012
ولزيارة القبور يمكن النزول إليها بدرجات حيث تجثم ثلاث قبور مستطيلة الشكل مبنية من الرخام بشكل أنيق وقد كتب على القبر الأول : الصحابي مساعد و كتب على القبر الثاني الشهيد الصحابي جابر بن مسعود ، و كتب على القبر الثالث الشهيد الصحابي حرملة بن وائل .
مساجد دمشق القديمةأعجب بهذه الصفحةمعجب ·
30 ديسمبر، 2012
ولطالما مررت أمام هذا المسجد البسيط الجميل و نحن نغدو و نعود مشيا على الأقدام في طريق الصالحية ، والذي تحول مع الأيام إلى أجمل أسواق مدينة دمشق . وكان يجاوره بالماضس سبيل ماء كان ذو ماء بارد من صنبور مياه عين الفيجة مباشرة ، وكان قبله كباس ماء عثماني من أيام الوالي العثماني المصلح حسين ناظم باشا رحمه الله .
مساجد دمشق القديمةأعجب بهذه الصفحةمعجب ·
30 ديسمبر، 2012
جُددت المئذنة مؤخرا عند تنظيم طريق الصالحية بين البرلمان و بين ساحة عرنوس ومنع الحركة المرورية فيها أواخر الثمانينات من القرن العشرين .
وتغير اسمها بشكل عفوي في بداية الستينات وصارت : مئذنة جامع الشهداء بدلا من مئذنة عبد الحق .