ورد الشام

ورد الشام
عزيزي الزائر
هنالك فرق في التصفح كـ زائر والتصفح كــ صديق مسجل مع أننا أتحنا كل أقسام ورد الشام لكي يستفاد بها الجميع الزائرين
كثيرة المنتديات التي يسجل بها البعض ولكن قد يهمل دخولهم وتسجيلهم
هنا في ورد الشام
جرب أن تهتم وسوف نهتم


انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

ورد الشام

ورد الشام
عزيزي الزائر
هنالك فرق في التصفح كـ زائر والتصفح كــ صديق مسجل مع أننا أتحنا كل أقسام ورد الشام لكي يستفاد بها الجميع الزائرين
كثيرة المنتديات التي يسجل بها البعض ولكن قد يهمل دخولهم وتسجيلهم
هنا في ورد الشام
جرب أن تهتم وسوف نهتم

ورد الشام

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

أجتماعي ثقافي أدبي ترفيهي


3 مشترك

    بعد الضيق ياتى الفرج

    نصر ابوزيدى
    نصر ابوزيدى
    مشرف المنتديات الطبية
    مشرف المنتديات الطبية


    البلد : مصر
    ذكر
    العمر : 58
    صديق مقرب صديق مقرب : Waell
    عدد الرسائل : 760
    العمل/الهواية : مدرس / فن العطارة
    تاريخ التسجيل : 02/03/2012
    مستوى النشاط : 12155
    تم شكره : 27
    القوس

    بعد الضيق ياتى الفرج Empty بعد الضيق ياتى الفرج

    مُساهمة من طرف نصر ابوزيدى الثلاثاء 8 أكتوبر 2013 - 22:56

    الدنيا محل اختبار وابتلاء، ودار امتحان واصطفاء، قال تعالى: ?الم * أَحَسِبَ النَّاسُ أَنْ يُتْرَكُوا أَنْ يَقُولُوا آَمَنَّا وَهُمْ لَا يُفْتَنُونَ * وَلَقَدْ فَتَنَّا الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ فَلَيَعْلَمَنَّ اللَّهُ الَّذِينَ صَدَقُوا وَلَيَعْلَمَنَّ الْكَاذِبِينَ? [العنكبوت: 1-3].
    فهذا يبتلى في دينه, وهذا يبتلى في أهله وأبنائه, وهذا يبتلى في جسده وصحته, وهذا يبتلى في ماله, وهذا يبتلى في وظيفته, وهذا يبتلى في جاهه وسلطانه, وهذا الابتلاء هو الذي يبين معادن الناس، فيثبت على الحق أهل الإيمان والتقوى، ويزل عن الطريق أهل العصيان والنفاق.
    فالابتلاء إذًا سنة كونية لا يخلو منها بشر فضلاً عن أهل الإيمان وأولهم الرسل عليهم الصلاة والسلام... فكم لاقوا من شدائد؟ وكم جابهوا من محن؟ وكم صبروا على البلاء؟ وكم ضاقت عليهم الدنيا بما رحبت، فما يئسوا ولا جزعوا ولا استكانوا لعدوهم؛ بل جاهدوا في الله حق جهاده، وصدقوا في ميدان الصدق، وثبتوا في ميدان الثبات، حتى جاءهم نصر الله، وأدركتهم رحمته، فقطع دابر الذين ظلموا، والحمد لله رب العالمين.
    ابتلاء سيد الخلق:
    وقد ابتلي رسول الله ? أعظم ابتلاء، وأوذي أشد الأذى وهو راضٍ صابر محتسب، متوكل على ربه، راغب في مرضاته.
    قال ابن الجوزي: «من أراد أن يعلم حقيقة الرضا عن الله عز وجل في أفعاله، وأن يدري من أين ينشأ الرضا؛ فليتفكر في أحوال رسول الله ?.
    فإنه لما تكاملت معرفته بالخالق سبحانه، رأى أن الخالق مالك، وللمالك التصرف في مملوكه. ورآه حكيمًا لا يصنع شيئًا عبثًا، فسلّم تسليم مملوكٍ لحكيم، فكانت العجائب تجري عليه، ولا يوجد منه تغير، ولا من الطبع تأفف، ولا يقول بلسان الحال: لو كان كذا! بل يثبت للأقدار ثبوت الجبال لعواصف الرياح.
    هذا سيد الرسل ?، بعث إلى الخلق وحده، والكفر قد ملأ الآفاق، فجعل يفر من مكان إلى مكان، واستتر في دار الأرقم، وهم يضربونه إذا خرج، ويدمون عقبه، وأُلقي السَّلاَ على ظهره، وهو ساكت ساكن.
    ويخرج كل موسم فيقول: «من يؤويني؟ من ينصرني؟». ثم خرج من مكة فلم يقدر على العود إلا في جوار كافرٍ.
    ولم يوجد من الطبع تأفف، ولا من الباطن اعتراض، إذ لو كان غيره لقال: يا رب أنت مالك الخلق، وأقدرُ على النصر، فلم أُذلّ؟. كم قال عمر رضي الله عنه يوم صلح الحديبية: ألسنا على الحق؟ فلم نعطي الدنيةَ في ديننا؟ ولما قال هذا قال له الرسول ?: «إني عبد الله، ولن يضيعني» [متفق عليه].
    فجمعت الكلمتان الأصلين اللذين ذكرناهما: فقوله: «إني عبد الله» إقرار بالملك، وكأنه قال: أنا مملوك يفعل بي ما يشاء. وقوله: «لن يضيعني» بيان حكمته وأنه لا يفعل شيئًا عبثًا.
    ثم يُبتلى بالجوع فيشد الحجر، ولله خزائن السموات والأرض.
    ويقتل أصحابه، ويشج وجهه، وتكسر رباعيته، ويُمثّل بعمه، وهو ساكت.
    ثم يرزق ابنًا ويسلب منه، فيتعلل بالحسن والحسين، فيخبر بما سيجري عليهما.
    ويسكن بالطبع إلى عائشة رضي الله عنها، فينغص عيشه بقذفها.
    ويبالغ في إظهار المعجزات، فيقام في وجهه مسيلمة والعنسي وابن صياد.
    ويقيم ناموس الأمانة والصدق فيقال: كذاب ساحر.
    ثم يعلقه المرض، فيوعك كما يوعك رجلان وهو ساكن ساكت.
    ثم يشدد عليه الموت، فيُسلب روحه الشريفة، وهو مضطجعٌ في كساء ملبد وإزار غليظ، وليس عندهم زيت يوقد به المصباح لَيْلَتَئِذٍ!
    هذا شيء ما قدر على الصبر عليه كما ينبغي نبي قبله، ولو ابتليت به الملائكة ما صبرت( )»!.
    ولكن ماذا بعد هذا الضيق والشدائد؟
    ماذا بعد هذه المحن والمصائب؟
    ماذا بعد هذا الصبر والثبات العظيم؟
    ماذا بعد هذا التوكل والرضا؟
    جاءه الفرج من الله... جاءه النصر المبين... جاءه المدد من السماء... ?إِنَّا لَنَنْصُرُ رُسُلَنَا وَالَّذِينَ آَمَنُوا فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَيَوْمَ يَقُومُ الْأَشْهَادُ? [غافر: 51].
    ?وَلَقَدْ نَصَرَكُمُ اللَّهُ بِبَدْرٍ وَأَنْتُمْ أَذِلَّةٌ? [آل عمران: 123].
    ?وَعَدَ اللَّهُ الَّذِينَ آَمَنُوا مِنْكُمْ وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ لَيَسْتَخْلِفَنَّهُمْ فِي الْأَرْضِ كَمَا اسْتَخْلَفَ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ وَلَيُمَكِّنَنَّ لَهُمْ دِينَهُمُ الَّذِي ارْتَضَى لَهُمْ وَلَيُبَدِّلَنَّهُمْ مِنْ بَعْدِ خَوْفِهِمْ أَمْنًا يَعْبُدُونَنِي لَا يُشْرِكُونَ بِي شَيْئًا? [النور: 55]. وهكذا عاقبة الصبر والثبات والتوكل والرضا؛ ?نَصْرٌ مِنَ اللَّهِ وَفَتْحٌ قَرِيبٌ وَبَشِّرِ الْمُؤْمِنِينَ? [الصف: 13].
    وللفرج أسباب كثيرة منها:
    1- ترك المعاصي:
    فما نزل بلاء إلا بذنب، ولا رفع إلا بتوبة. قال تعالى: ?وَأَنْ لَوِ اسْتَقَامُوا عَلَى الطَّرِيقَةِ لَأَسْقَيْنَاهُمْ مَاءً غَدَقًا? [الجن: 16]. فمن أحب تصفية الأحوال، فليجتهد في تصفية الأعمال. قال أبو سليمان الداراني: من صفَّى صُفّي له، ومن كدر كدر عليه، ومن أحسن في ليله كُفي في نهاره، ومن أحسن في نهاره كُفي في ليله.
    وكان شيخ يدور في المجالس فيقول: من سره أن تدوم له العافية فليتق الله عز وجل.
    وكان الفضيل بن عياض يقول: إني لأعصي الله فأعرف ذلك في خلق دابتي وجاريتي.
    واعلم – وفقك الله – أنه لا يحس بضربة مبنج، وإنما يعرف الزيادة من النقصان المحاسب لنفسه.
    ومتى رأيت تكديرًا في حال، فاذكر نعمة ما شكرت، أو زلة قد فعلت.
    واحذر من نفار النعم ومفاجأة النقم، ولا تغتر بسعة بساط الحلم، فربما عجل انقباضه.
    وقد قال الله عز وجل: ?إِنَّ اللَّهَ لَا يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُوا مَا بِأَنْفُسِهِمْ? [الرعد: 11]( ).
    التوكل على الله:
    وهو من أعظم أسباب الفرج وذهاب الهموم والغموم قال تعالى: ?وَمَنْ يَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ فَهُوَ حَسْبُهُ? [الطلاق: 3].
    أي كافيه من كل مكروه، ومن كان الله حسبه فقد أدرك الأمن التام والنجاة الكاملة.
    وقال تعالى: ?الَّذِينَ قَالَ لَهُمُ النَّاسُ إِنَّ النَّاسَ قَدْ جَمَعُوا لَكُمْ فَاخْشَوْهُمْ فَزَادَهُمْ إِيمَانًا وَقَالُوا حَسْبُنَا اللَّهُ وَنِعْمَ الْوَكِيلُ * فَانْقَلَبُوا بِنِعْمَةٍ مِنَ اللَّهِ وَفَضْلٍ لَمْ يَمْسَسْهُمْ سُوءٌ وَاتَّبَعُوا رِضْوَانَ اللَّهِ وَاللَّهُ ذُو فَضْلٍ عَظِيمٍ? [آل عمران: 173، 174].
    3- الصبر والتفكر:
    فبالصبر يتحمل الإنسان مرارة الألم، وبالتفكر يدرك سرعة انقضاء الآلام، ويدرك كذلك ما وراءها من الأجر.
    قال ابن الجوزي: «لا ينبغي للمؤمن أن ينزعج من مرض أو نزول موتٍ، وإن كان الطبع لا يُملك، إلا أنه ينبغي له التصبر مهما أمكن؛ إما لطلب الأجر بما يعاني، أو لبيان أثر الرضا بالقضاء، وما هي إلا لحظات ثم تنقضي.
    وليتفكر المعافى من المرض في الساعات التي كان يقلق فيها، أين هي في زمان العافية؟
    ذهب البلاء وحصل الثواب، كما تذهب حلاوة اللذات المحرمة ويبقى الوزر، ويمضي زمان التسخط بالأقدار ويبقى العتاب.
    وهل الموت إلا آلامٌ تزيد، فتعجز النفس عن حملها فتذهب؟!
    فليتصور المريض وجود الراحة بعد رحيل النفس، وقد هان من يُلقى، كما يتصور العافية بعد شرب الشربة المرّة( ).
    4- إقامة الصلاة:
    فللصلاة تأثير عجيب في علاج الهموم والغموم وتفريج الكرب، ولذلك فقد أمر الله تعالى بالاستعانة بها في كل الأمور فقال تعالى: ?اسْتَعِينُوا بِالصَّبْرِ وَالصَّلَاةِ إِنَّ اللَّهَ مَعَ الصَّابِرِينَ? [البقرة: 153].
    وقال تعالى: ?وَلَقَدْ نَعْلَمُ أَنَّكَ يَضِيقُ صَدْرُكَ بِمَا يَقُولُونَ * فَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ وَكُنْ مِنَ السَّاجِدِينَ * وَاعْبُدْ رَبَّكَ حَتَّى يَأْتِيَكَ الْيَقِينُ? [الحجر: 97-99].
    وقد كان النبي ? إذا حزبه أمرٌ فزع إلى الصلاة.
    وقال عليه الصلاة والسلام: «يا بلال أرحنا بالصلاة».
    5- ذكر الله تعالى:
    وذكر الله تعالى من أسباب التغلب على الشدائد والكربات والهموم والغموم. قال تعالى: ?الَّذِينَ آَمَنُوا وَتَطْمَئِنُّ قُلُوبُهُمْ بِذِكْرِ اللَّهِ أَلَا بِذِكْرِ اللَّهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ? [الرعد: 28].
    وقال تعالى: ?فَاذْكُرُونِي أَذْكُرْكُمْ? [البقرة: 152].
    فإذا ذكر المريض ربه ذكره الله بالصحة والعافية وإذا ذكر المهموم ربه، ذكره الله بشرح الصدر وتفريج الهموم.
    وإذا ذكر الخائف ربه، ذكره الله بالأمن والسكينة والطمأنينة.

    ومن أنواع الذكر:
    الدعاء:
    قال تعالى: ?أَمَّنْ يُجِيبُ الْمُضْطَرَّ إِذَا دَعَاهُ وَيَكْشِفُ السُّوءَ وَيَجْعَلُكُمْ خُلَفَاءَ الْأَرْضِ أَئِلَهٌ? [النمل: 62].
    ومن الذكر تلاوة القرآن:
    قال تعالى: ?وَنُنَزِّلُ مِنَ الْقُرْآَنِ مَا هُوَ شِفَاءٌ وَرَحْمَةٌ لِلْمُؤْمِنِينَ? [الإسراء: 82].
    ومن الذكر: الصلاة على النبي ?:
    فقد قال رجل: يا رسول الله! أرأيت إن جعلت صلاتي كلها عليك؟ قال: «إذن يكفيك الله تبارك وتعالى ما أهمك من دنياك وآخرتك» [رواه أحمد].
    ومن الذكر: ما يُقال عند الكرب:
    ومن ذلك قوله ?: «دعوات المكروب: اللهم رحمتك أرجو، فلا تكلني إلى نفسي طرفة عين، وأصلح لي شأني كله إلا إله إلا أنت» [رواه أبو داود وحسنه الألباني].
    وفي الصحيحين عن ابن عباس -رضي الله عنه- أن رسول الله ? كان يقول عند الكرب: «لا إله إلا الله العظيم الحليم، لا إله إلا الله رب العرش العظيم، لا إله إلا الله رب السموات ورب الأرض ورب العرش الكريم».
    أخي الكريم...
    هذه المقدمة جعلناها بين يدي مجموعة من القصص والأخبار التي فيها الفرج بعد الشدة، والأمن بعد الخوف، واليسر بعد العسر، حتى لا ييأس من رحمة الله يائس، ولا يزهد في فرج الله وأسباب نجاته زاهد...
    وقد جاء في بعض الآثار عن الله عز وجل:
    أيؤمّل غيري للشدائد، والشدائد بيدي، وأنا الحي القيوم؟!
    أيرجى غيري، ويطرق بابه بالبركات، وبيدي مفاتيح الخزائن، وبابي مفتوح لمن دعاني؟!
    من ذا الذي أملني لنائبة فقطعت به؟
    أو من ذا الذي رجاني لعظيم فخيبت رجاءه؟
    أو من ذا الذي طرق بابي، فلم أفتحه له؟
    أنا غاية الآمال، فكيف تنقطع الآمال دوني؟
    أبخيلٌ أنا فيبخلني عبدي؟
    أليست الدنيا والآخرة والكرم والفضل كله لي؟
    فما يمنع المؤملين أن يؤملوني؟
    لو جمعت أهل السموات والأرض، ثم أعطيت كل واحد منهم ما أعطيت الجميع، وبلغت كل واحد منهم أمله، لم ينقص ذلك من ملكي عضو ذرة.
    كيف ينقص ملك أنا قَيِّمه؟!
    فيا بؤسًا للقانطين من رحمتي!
    ويا بؤسًا لمن عصاني وتوثب على محارمي.
    فأين عني تهرب الخلائق؟
    وأين عن بابي يتنحى العاصون؟
    waell
    waell
    مدير الموقع
    مدير الموقع


    البلد : الشام
    ذكر
    العمر : 64
    صديقة مقربة صديقة مقربة : بنت القدس
    صديقة مقربة صديقة مقربة : لمووووش
    صديقة صديقة : مينيرفا
    إبن عم إبن عم : Dr.abdo
    إبنة عم إبنة عم : ام التوت
    إبنة أخ إبنة أخ : سمورة
    إبنة أخت إبنة أخت : بـ الشام ـــنـت
    أخت أخت : yasmin
    عدد الرسائل : 29434
    العمل/الهواية : بالديكورات واللوحات الشرقية
    تاريخ التسجيل : 27/09/2007
    مستوى النشاط : 65546
    تم شكره : 59
    الجوزاء

    بعد الضيق ياتى الفرج Empty رد: بعد الضيق ياتى الفرج

    مُساهمة من طرف waell الأربعاء 9 أكتوبر 2013 - 2:19

    قال تعالى: ?الم * أَحَسِبَ النَّاسُ أَنْ يُتْرَكُوا أَنْ يَقُولُوا آَمَنَّا وَهُمْ لَا يُفْتَنُونَ * وَلَقَدْ فَتَنَّا الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ فَلَيَعْلَمَنَّ اللَّهُ الَّذِينَ صَدَقُوا وَلَيَعْلَمَنَّ الْكَاذِبِينَ? [العنكبوت: 1-3].
    waell
    waell
    مدير الموقع
    مدير الموقع


    البلد : الشام
    ذكر
    العمر : 64
    صديقة مقربة صديقة مقربة : بنت القدس
    صديقة مقربة صديقة مقربة : لمووووش
    صديقة صديقة : مينيرفا
    إبن عم إبن عم : Dr.abdo
    إبنة عم إبنة عم : ام التوت
    إبنة أخ إبنة أخ : سمورة
    إبنة أخت إبنة أخت : بـ الشام ـــنـت
    أخت أخت : yasmin
    عدد الرسائل : 29434
    العمل/الهواية : بالديكورات واللوحات الشرقية
    تاريخ التسجيل : 27/09/2007
    مستوى النشاط : 65546
    تم شكره : 59
    الجوزاء

    بعد الضيق ياتى الفرج Empty رد: بعد الضيق ياتى الفرج

    مُساهمة من طرف waell الأربعاء 9 أكتوبر 2013 - 2:24

    «إني عبد الله، ولن يضيعني» [متفق عليه].
    عبد الوهاب الريس
    عبد الوهاب الريس
    المشرف العام


    البلد : مصر
    ذكر
    العمر : 54
    عدد الرسائل : 408
    تاريخ التسجيل : 05/03/2012
    مستوى النشاط : 10281
    تم شكره : 27
    العذراء

    بعد الضيق ياتى الفرج Empty رد: بعد الضيق ياتى الفرج

    مُساهمة من طرف عبد الوهاب الريس الأربعاء 9 أكتوبر 2013 - 8:40

    أمن يجيب المضطر إذا دعاه ويكشف السوء ويجعلكم خلفاء الأرض أإله مع الله قليلا ما تذكرون
    صدق الله العظيم
    مشاركةرائعة 

      الوقت/التاريخ الآن هو الأحد 28 أبريل 2024 - 21:08