ورد الشام

ورد الشام
عزيزي الزائر
هنالك فرق في التصفح كـ زائر والتصفح كــ صديق مسجل مع أننا أتحنا كل أقسام ورد الشام لكي يستفاد بها الجميع الزائرين
كثيرة المنتديات التي يسجل بها البعض ولكن قد يهمل دخولهم وتسجيلهم
هنا في ورد الشام
جرب أن تهتم وسوف نهتم


انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

ورد الشام

ورد الشام
عزيزي الزائر
هنالك فرق في التصفح كـ زائر والتصفح كــ صديق مسجل مع أننا أتحنا كل أقسام ورد الشام لكي يستفاد بها الجميع الزائرين
كثيرة المنتديات التي يسجل بها البعض ولكن قد يهمل دخولهم وتسجيلهم
هنا في ورد الشام
جرب أن تهتم وسوف نهتم

ورد الشام

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

أجتماعي ثقافي أدبي ترفيهي


2 مشترك

    استقالات جماعية لطيارين أتراك بسبب التوتر مع أردوغا

    waell
    waell
    مدير الموقع
    مدير الموقع


    البلد : الشام
    ذكر
    العمر : 64
    صديقة مقربة صديقة مقربة : بنت القدس
    صديقة مقربة صديقة مقربة : لمووووش
    صديقة صديقة : مينيرفا
    إبن عم إبن عم : Dr.abdo
    إبنة عم إبنة عم : ام التوت
    إبنة أخ إبنة أخ : سمورة
    إبنة أخت إبنة أخت : بـ الشام ـــنـت
    أخت أخت : yasmin
    عدد الرسائل : 29437
    العمل/الهواية : بالديكورات واللوحات الشرقية
    تاريخ التسجيل : 27/09/2007
    مستوى النشاط : 65591
    تم شكره : 59
    الجوزاء

    استقالات جماعية لطيارين أتراك بسبب التوتر مع أردوغا Empty استقالات جماعية لطيارين أتراك بسبب التوتر مع أردوغا

    مُساهمة من طرف waell الجمعة 9 أغسطس 2013 - 21:25

    في كشف مثير يحمل بين طياته الكثير خاصة في ظل احتدام الأجواء المتوترة بين الجيش التركي ورئيس الوزراء، رجب طيب أردوغان، اعترفت وزارة الدفاع هناك بصحة التقارير التي تحدثت عن استقالات جماعية تقدم بها عدد كبير من الطيارين في سلاح الجو.
    وقال وزير الدفاع التركي، عصمت يلماز، إن أكثر من 100 طيار تركوا الخدمة في غضون شهر واحد خلال عام 2013. وتابع " في المدة من يناير حتى فبراير الماضيين خلال الفترة التي تعرف بفترة التقاعد والاستقالة، تقدم 110 ضباط طيارين، منهم 63 من قائدة الطائرات القتالية وينتمون لقيادة سلاح الجو، بطلبات لمغادرة القوات المسلحة التركية من خلال الاستقالة".
    هذا ولم يفصح يلماز في سياق تصريحاته عن السبب الذي دفع هؤلاء الطيارين للاستقالة، بيد أن صحيفة وورلد تريبيون الأميركية نقلت عن مصادر برلمانية قولها إن الاستقالات مرتبطة بإلقاء القبض واعتقال المئات من الضباط المتهمين بالتآمر للإطاحة بالحكومة الإسلامية التي يقودها رئيس الوزراء رجب طيب أردوغان. ومع هذا، ألمح يلماز في الإطار عينه إلى أن عدد كبار الطيارين المتحفظ عليهم هو 11 طياراً.
    ومضت الصحيفة تشير إلى أن تلك الاستقالات جاءت لتشكل عنصراً آخر في المواجهة التي تغلفها في الوقت الراهن حالة من التوتر الشديد بين الجيش وأردوغان.
    وتمت حتى الآن محاكمة 20 لواء وعميداً بتهم التجسس والاشتراك في محاولة انقلاب.
    وجاءت تصريحات وزير الدفاع الأخيرة هذه في الوقت الذي قام فيه المجلس الأعلى للقوات المسلحة باستبدال قيادات الجيش جميعها على أرض الواقع.
    كما تحدثت هيئة الأركان العامة عن استقالة جنرال بالقوات الجوية تربطه ثمة علاقة بمقتل 34 مدنياً في غارة جوية وقعت عام 2011 بمنطقة أولوديري قرب الحدود مع العراق.
    وأضافت هيئة الأركان "ذكرت بعض التقارير أن ثلاثة جنرالات من قيادة القوات الجوية استقالوا من مناصبهم، وأن استقالاتهم مرتبطة بالقضايا الدائرة بخصوص حادثة أولوديري"
    مآآآري
    مآآآري
    المشرفة العامة
    المشرفة العامة


    البلد : سوريا
    انثى
    العمر : 41
    عدد الرسائل : 8386
    العمل/الهواية : مهندسه زراعيه
    تاريخ التسجيل : 22/11/2012
    مستوى النشاط : 23932
    تم شكره : 33
    الاسد

    استقالات جماعية لطيارين أتراك بسبب التوتر مع أردوغا Empty رد: استقالات جماعية لطيارين أتراك بسبب التوتر مع أردوغا

    مُساهمة من طرف مآآآري الجمعة 9 أغسطس 2013 - 22:41


    من الصحافه العالميه
    لكاتب :مراد  يتكين



    يقر  أي صحافي تركي  بأن وزير الداخلية إدريس نعيم شاهين هو مثل منجم الذهب عندما يتعلق الامر بتصريحاته التي تتصدر العناوين المثيرة. فعندما يتحدث يكون حديثه خبر اليوم ، وهذا يغوي رجال الأعمال ووسائل الإعلام. ولكن الذي يتحدث عنه  شاهين، وأعني بذلك مضمون تلك الاقوال، لا يشكل  بالضرورة انباء طيبة بالنسبة للسياسيين في تركيا.



     حتى الآن كان سياسيون من المعارضة هم فقط من انتقد  وزير الداخلية واتهموه بالغطرسة، والقسوة  ومن وقت لآخر بأنه عديم الاحترام للناس في موقفه. أمس، وللمرة الأولى جاء رد فعل قوي من داخل حزب العدالة والتنمية الحاكم ضد أحد أعضائه  في ،. وكانت القشة التي قصمت ظهر البعيرهي  تصريحات شاهين إزاء خطأ أولوديري، حيث تم قصف 34 قرويا  كانوا يقومون يوميا  بتهريب البضائع  من العراق وقتلوا  من قبل الطائرات التركية يوم 28 ديسمبر، 2011، ظنا ً بأنهم  من حزب العمال الكردستاني (PKK) في طريقهم لتنفيذ هجمات في تركيا. في مقابلة مع قناة ان تي في الإخبارية، قال شاهين في 23 مايو ان الجنرالات في  القوة الجوية هم  الذين قرروا ضرب القافلة بعد تقييم الاستخبارات البصرية التي تم جمعها من طائرات إسرائيلية الصنع بدون طيار (UAV) للقوات المسلحة التركية. كان ذلك بعد يوم من سؤال الصحفيين الاتراك لرئيس الوزراء رجب طيب اردوغان بشأن تقرير لصحيفة وول ستريت جورنال يدعي بأن الأتراك تصرفوا  بناء على معلومات استخباراتية امريكية  غير مكتملة – واجاب  اردوغان  بأن المعلومات  كانت تركية، وان الجنود قاموا بما هو  ضروري، وانهم كانوا يعملون بناء على تفويض من ، وإذا كان هناك أي شيء خطأ فالامر متروك  إلى المحاكم لاكتشاف ومعاقبة الأطراف وفقا لذلك. المعارضة  بالطبع  توقفت عند تلك الكلمات واتهمته بمحاولة القاء اللوم على الجنود والتهرب من المسؤولية السياسية. ان السبب وراء رد الفعل القوي من داخل الحزب الحاكم ليس ذلك الجزء من كلام شاهين . ففي نفس المقابلة قال ايضا ان المهربين كانوا أدوات في خطط حزب العمال الكردستاني، وإذا لم يكونوا  قد قتلوا عن طريق الخطأ فإنهم كانوا سيقدمون للمحاكمة على أي حال. وقد جاء رد حزب العدالة والتنميةعلى  لسان  المتحدث باسمه حسين سيليك (وزير تعليم سابق  ذو اصل كردي  ) بشكل واضح  لالبس فيه  عندما رد بشكل قوي مؤخرا قائلا  بأن كلمات شاهين “الغير انسانية” ليست ولا يمكن أن تمثل حزب العدالة والتنمية وحكومته. وقد اتبعه بعض السياسيين الآخرين من حزب العدالة والتنمية، بالإضافة إلى سيل من ردود الفعل من أحزاب المعارضة تدعو شاهين الى الاستقالة فورا. ما هو مهم هنا هو رد الفعل المتجانس تقريبا من الأحزاب السياسية ضد كلام الوزير، والذي “يمكن أن  يجعل أولئك الذين تعرضوا للأذى [من جراء هجوم أولوديري] حزينين .” وهذا أمر مهم عند وجود تعبير  عن مخاوف  من  أن تركيا قد تعود إلى وضع مثل الوضع في التسعينات. بالنسبة  لبعض المراقبين فأن  هجمات حزب العمال الكردستاني الاخيرة، وخصوصا على المسؤولين المحليين لحزب العدالة والتنمية في جنوب شرق البلاد ذات الغالبية الكردية من  السكان، هي لتحريض ، لزيادة الاعتماد على السياسات الأمنية بدلا من اتخاذ الخطوات السياسية والاجتماعية و الاقتصادية. وإذا تمكنت السياسة التركية من  الاستفادة من قضية أولوديري لكي لا نقع في هذا الفخ، فأن  تركيا يمكن ان تجتاز  هذا الاختبار المهم حول مستقبل المشكلة الكردية. ان كل الانظار تتجه الى  خطوات أردوغان القادمة حول ذلك .

     

      الوقت/التاريخ الآن هو الجمعة 17 مايو 2024 - 5:59