ان لم تخجل ؟؟فافعل ما تشاء
شرطة الحكومة الحمساوية في غزة تنعى رسميا مقتل أحد ضباطها في صفوف"جبهة النصرة" في حمص
غزة - قدمت حركة "حماس" الأخوانية وحكومتها في غزة دليلا جديدا اليوم على تورطها في سوريا، وإرسال المرتزقة للقتال إلى جانب"جبهة النصرة" في دمشق.
فقد نعت الحكومة الحمساوية المقالة في غزة أحد ضباط شرطتها باعتباره "مجاهدا استشهد في سوريا".
وقالت "قوات التدخل وحفظ النظام" التابعة لشرطة "حماس" في غزة في ملصقات رسمية وزعتها أمس في قطاع غزة
إن "فهد نزار الهباش"، قتل في صفوف "جبهة النصرة" في محافظة حمص السورية،
وأشارت إلى أنه" نال شرف الشهادة فوق أرض الشام الزكية بتاريخ 24/7/2013م"
بعد أن"خرج مهاجراً من غزة لأرض الشام طالبا للشهادة وللدفـاع عن كرامة الأمة العربية والإسـلامية".
ويبلغ القتيل من العمر 31 عاما، وهو من مخيم جباليا في قطاع غزة.
ومنذ صيف العام 2011 ، نشرت تقارير عديدة موثقة عن سقوط قتلى من عناصر "حماس" في سوريا،
قسم منهم جاء من صفوف" كتائب عز الدين القسام" في غزة، فضلا عن تورط مسؤولها الأمني
في سوريا ( كمال غناجة) بنقل الأموال من قطر للمسلحين،
ومساعدتهم على نهب مستودعات سلاح للجيش السوري وجيش التحرير الفلسطيني،
وكشفت قبل أشهر عن تورط زعيم الحركة الإسلامية في فلسطين 1948(الأخوان المسلمون في إسرائيل) ،
الشيخ التكفيري رائد صلاح، المرتبط بالمخابرات التركية، في تفاهم مع المخابرات الإسرائيلية "شين بت"
لإرسال المسلحين من منطقة "المثلث" و"أم الفحم" للقتال في سوريا دون ملاحقتهم من قبل الكيان الاسرائيلي .
غزة - قدمت حركة "حماس" الأخوانية وحكومتها في غزة دليلا جديدا اليوم على تورطها في سوريا، وإرسال المرتزقة للقتال إلى جانب"جبهة النصرة" في دمشق.
فقد نعت الحكومة الحمساوية المقالة في غزة أحد ضباط شرطتها باعتباره "مجاهدا استشهد في سوريا".
وقالت "قوات التدخل وحفظ النظام" التابعة لشرطة "حماس" في غزة في ملصقات رسمية وزعتها أمس في قطاع غزة
إن "فهد نزار الهباش"، قتل في صفوف "جبهة النصرة" في محافظة حمص السورية،
وأشارت إلى أنه" نال شرف الشهادة فوق أرض الشام الزكية بتاريخ 24/7/2013م"
بعد أن"خرج مهاجراً من غزة لأرض الشام طالبا للشهادة وللدفـاع عن كرامة الأمة العربية والإسـلامية".
ويبلغ القتيل من العمر 31 عاما، وهو من مخيم جباليا في قطاع غزة.
ومنذ صيف العام 2011 ، نشرت تقارير عديدة موثقة عن سقوط قتلى من عناصر "حماس" في سوريا،
قسم منهم جاء من صفوف" كتائب عز الدين القسام" في غزة، فضلا عن تورط مسؤولها الأمني
في سوريا ( كمال غناجة) بنقل الأموال من قطر للمسلحين،
ومساعدتهم على نهب مستودعات سلاح للجيش السوري وجيش التحرير الفلسطيني،
وكشفت قبل أشهر عن تورط زعيم الحركة الإسلامية في فلسطين 1948(الأخوان المسلمون في إسرائيل) ،
الشيخ التكفيري رائد صلاح، المرتبط بالمخابرات التركية، في تفاهم مع المخابرات الإسرائيلية "شين بت"
لإرسال المسلحين من منطقة "المثلث" و"أم الفحم" للقتال في سوريا دون ملاحقتهم من قبل الكيان الاسرائيلي .
طبعا لا تخجل من نفسها حماس
فاعتبرت طريق تحرير فلسطين من دمشق
فاعتبرت طريق تحرير فلسطين من دمشق