ورد الشام

ورد الشام
عزيزي الزائر
هنالك فرق في التصفح كـ زائر والتصفح كــ صديق مسجل مع أننا أتحنا كل أقسام ورد الشام لكي يستفاد بها الجميع الزائرين
كثيرة المنتديات التي يسجل بها البعض ولكن قد يهمل دخولهم وتسجيلهم
هنا في ورد الشام
جرب أن تهتم وسوف نهتم


انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

ورد الشام

ورد الشام
عزيزي الزائر
هنالك فرق في التصفح كـ زائر والتصفح كــ صديق مسجل مع أننا أتحنا كل أقسام ورد الشام لكي يستفاد بها الجميع الزائرين
كثيرة المنتديات التي يسجل بها البعض ولكن قد يهمل دخولهم وتسجيلهم
هنا في ورد الشام
جرب أن تهتم وسوف نهتم

ورد الشام

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

أجتماعي ثقافي أدبي ترفيهي


    المبادئ الأساسية للعلاج بالطاقه والعلاج الكوانتي

    مآآآري
    مآآآري
    المشرفة العامة
    المشرفة العامة


    البلد : سوريا
    انثى
    العمر : 41
    عدد الرسائل : 8386
    العمل/الهواية : مهندسه زراعيه
    تاريخ التسجيل : 22/11/2012
    مستوى النشاط : 23938
    تم شكره : 33
    الاسد

    المبادئ الأساسية للعلاج بالطاقه والعلاج الكوانتي  Empty المبادئ الأساسية للعلاج بالطاقه والعلاج الكوانتي

    مُساهمة من طرف مآآآري الخميس 28 فبراير 2013 - 19:41


    المبادئ الأساسية للعلاج بالطاقه والعلاج الكوانتي


    اولا =أهم تطبيقات الطاقة العلاجية الاستشفائية


    المبادئ الأساسية للعلاج بالطاقه والعلاج الكوانتي  Taka



    هكذا سوقت هذه التطبيقات وروج لها على أنها برامج تدريبية وعلاجية تساعد على تنظيم تدفيق طاقة قوة الحياة في جسم الإنسان عبر مسارات خاصة على الجسم الأثيري المهيأ لتلقيها
    فانتشرت تطبيقات (الريكي) و(التاي شي) و(الشي كونغ) و(التنفس التحولي) و(التأمل التجاوزي) و(اليوجا)
    وغيرها بشكل أنواع من التمارين والرياضات والتدريبات العلاجية الاستشفائية التي تطهر الجسم من طاقة
    الكُره والشرّ وجميع الطاقات السلبية وتساعده لاكتساب طاقة الخير والحبّ والشفاء وجميع الطاقات الإيجابية
    المؤثِّرة في الصحّة والروحانيّة والسعادة!

    وفيما يلي توضيح موجز لأبرز تطبيقات الطاقة المنتشرة حالياً:

    • دورات الطاقة البشرية،
    وهي دورات شاملة لأكثر مفاهيم فلسفة الطاقة الإلحادية وتعتمد على تنمية ما يسمونه “الذات الحكيمة” لاكتشاف القوة اللامحدودة للإنسان – كما يزعم مدربوها-

    وتنمية قوته الكامنة وتدريبه على استمداد الطاقة الكونية ليكون بعدها مؤهلا للتدرب على التعامل مع الطاقات السماوية للنجوم والكواكب والطاقات السفلية الأرضية من خلال تعلم الهونا والشامانية والتارو وغيرها.

    وتشمل هذه الدورات عرض لفلسفة الين واليانغ والجسم الأثيري والشكرات والعناصر الخمسة للتمكين من على أسرار طاقة “تشي” واستخدامها في الحياة اليومية والصحية لنفسه وللآخرين .

    ولإضفاء الطابع الإسلامي يضاف لهذا الكم الفلسفي بعض المصطلحات الإسلامية والنصوص الشرعية .
    وكثيراً ما تجزأ دورة الطاقة أو مفاهيمها لعدة دورات أو تتفرع المعالجة بها لعدد من التخصصات:

    1. العلاج بالريكي أو العلاج باللمس أو دورات (الريكي كايدو) ،

    وتتضمن تمارين وتدريبات لفتح منافذ الاتصال بالطاقة الكونية “كي” ومعرفة طريقة تدفيقها في الجسم ، ممايزيد قوة الجسم ، وحيويته، ويعطي الجسم قوة إبراء ومعالجة ذاتية كما تعطي صاحبها بعد ذلك القدرة على اللمسة العلاجية- بزعمهم-

    2. دورات التدريب على التشي كونغ
    وتتضمن تمارين وتدريبات لتدفيق “التشي” في الجسم ، والمحافظة عليها قوية ومتوازنة وسلسة في مساراتها مايزيد مناعة الجسم ومقاومته للأمراض – بزعمهم -

    3. دورات التنفس العميق والتنفس التحولي

    وتتضمن تمارين في التنفس العميق لإدخال”البرانا” إلى داخل الجسم “البطن” والدخول في مرحلة استرخاء كامل ووعي مغير ومن ثم المرور بخبرة روحية فريدة من التناغم مع الطاقة الكونية –بزعمهم -.
    ومع أن التنفس العميق شعيرة هندوسية معروفة وممارسة دينية في أكثر ديانات الشرق
    إلا أن الذين يدعون أسلمتها – هداهم الله – شرعوا في جعلها ممارسة يومية للمسلمين
    وتطبيق يومي لحافظي القرآن عبر دورات حفظ القرآن بالتنفس!

    4. دورات التأمل الارتقائي، التأمل التجاوزي

    وتتضمن تمارين رياضية روحية تأمليه هدفها الوصول لحالات وعي مغيرة بهدف الوصول إلى مرحلة النشوة (النرفانا) ،
    وتعتمد على إتقان التنفس العميق، مع تركيز النظر في بعض الأشكال الهندسية ، والرموز ، والنجوم
    (رموز الشكرات في العقائد الشرقية)
    وتخيّل الاتحاد بها وقد يصاحبها ترديد ترانيم (مانترا) وهي كلمة واحدة مكررة بهدوء ورتابة
    وغالباً في هذه التطبيقات هي أسماء الطواغيت الموكلة بالشكرات في عقائدهم مثل :
    أوم..أوم ..أوم . دام …دام …دام
    وقد تُسمع من أشرطة بتركيز واسترخاء . وقد أجرى الذين ادعوا أسلمتها تعديلاتهم ليكون الترديد لما يعرفه المسلم نحو: لفظ الجلالة:الله…الله..الله أو لضمير الغائب: هو….هو…..هو….

    كما روج لأنواع الأنظمة الغذائية الحياتية مثل نظام (الماكروبيوتيك) الذي يعني: الحياة المديدة،
    ويعتمد كلياً على ذات الفلسفة ويدخل مطبقوه في ممارسة عملية لعقيدة وحدة الوجود بحسب مفهوم الديانة الطاوية وبوذية زن اليابانية؛

    فجميع تطبيقاته تعتمد على فلسفة التناغم مع الطاقة الكونية (الماكرو) أي: المطلق،
    من خلال مراعاة التوازن بين قوتي (الين واليانج) الميتافيزيقيين المتضادتين للوصول للشفاء، والسمو الروحي بزعمهم،
    ويتضمن رياضات ونظام غذاء وتأملات وغير ذلك.
    وقد أدى انتشاره بشكل تطبيقات متنوعة صحية ورياضية، إلى انخداع كثير من المسلمين بتطبيقاته وحاول بعضهم التوفيق بين فلسفته والدين الإسلامي، كما حاول الفلاسفة من قبل التوفيق بين فلسفة الإغريق والإسلام!

    ويعتمد هذا النظام على تقسيم النباتات إلى مذكرة ومؤنثة الذي كان معروفًا قديمًا ضمن علم الفلاحة
    الذي موضوعه النبات من جهة غرسه وتنميته ومن جهة خواصه وروحانيته ومشاكلتها لروحانية الكواكب والهياكل المستعملة ولما كان هذا التقسيم له متعلقات بالسحر والتنجيم والكهانة أخذ المسلمون من هذا العلم مايتعلق بزرعه وغرسه وعلاجه وأعرضوا عن الكلام الآخر

    ومروجوا نظام (الماكروبيوتيك) حديثًا أعادوا بعث الجزء المتعلق بالخواص الروحانية المدعاة فقسموا الأغذية إلى مؤنثة ومذكرة (الين) و(اليانغ) بحسب تأثير الكواكب وتحولات العناصر الخمسة .

    كذلك روج لبرامج الخاصّة بتصميم المساكن تتبنى نفس الفلسفة كالفينغ شوي الصيني أو الستابهاتا الهندية وما أسموه مطوره وناقلوه إلى الثقافة الإسلامية بـ(البايوجيومتري).

    وهي برامج يزعم أنها فنون ديكور وتصميم تراعي السماح للطاقة الكونيّة – المدّعاة - بالتدفُّق في أرجاء المسكن لتنظيفه من الروحانيات والطاقات السالبة وتمده بالروحانيَّات الموجبة التي تمنح ساكنيه السعادة والصحة والسكينة، وتقيهم من الأمراض البدنية والنفسية والروحانية وتمكنهم من النجاح في كل مناحي الحياة!

    وذلك من خلال مراعاة الزوايا والخصائص روحانية –المزعومة- للجهات الأربعة والحروف والأرقام والألوان والروائح والأشكال الهندسية والشموع وبعض المجسمات وغيرها .

    منذ القدم والمنحرفون عن الإيمان بالغيب الذي جاء به الأنبياء صلوات الله عليهم ينسبون إلى النجوم والأفلاك كلّ تأثير على الأنفس والأبدان،
    فكان منهم من يظنّ أنّ المؤثِّر في هذا العالم هو حركات الفلك ودورانها وطلوعها وغروبها واقترانها،
    ومنهم من يعتقد النفع والضرّ في النجوم السبعة السيارة،
    ولهم معها تصرّفات خاصّة في ملبسهم ومسكنهم ذبحهم ونحو ذلك. وقسموا البروج إلى مؤنَّثة ومذكّرة،

    قال ابن القيِّم: ومن هذيانهم في هذا الذي أضحكوا به عليهم العقلاء أنهم جعلوا البروج قسمين: حارّ المزاج وبارد المزاج، وجعلوا الحارّ منها ذكرًا، والبارد أنثى، فالشمس ذكر والقمر أنثى

    ومما ابتدعه فلاسفة اليونان ومنجموهم أنهم جعلوا للأفلاك عقولاً ونفوسًا تسيِّرها وتحكمها ثم ابتدع متأخروهم نظرية الفيض والصدور التي ذكروا فيها العقول العشرة التي تصرِّف الكون،

    وفسّر تلامذتهم المنتسبون إلى الإسلام كابن سينا، اللوح المحفوظ بالقوّة الفلكيّة التي عدّها مصدر العلم بالغيب.

    وأكثر الذين يؤمنون بالكواكب يدّعون تنـزُّل أشخاص عليهم أو إلهام خاص بأسرار وخصائص،
    ويسمون ذلك روحانية الكواكب!
    وما هي إلاّ شيطان نزل عليهم لما أشركوا ليغويهم،
    وليزيّن لهم نسبة الأثر إلى مالا يؤثِّر نوعًا ولا وصفًا.


    تابع العلاج الكوانتي
    مآآآري
    مآآآري
    المشرفة العامة
    المشرفة العامة


    البلد : سوريا
    انثى
    العمر : 41
    عدد الرسائل : 8386
    العمل/الهواية : مهندسه زراعيه
    تاريخ التسجيل : 22/11/2012
    مستوى النشاط : 23938
    تم شكره : 33
    الاسد

    المبادئ الأساسية للعلاج بالطاقه والعلاج الكوانتي  Empty رد: المبادئ الأساسية للعلاج بالطاقه والعلاج الكوانتي

    مُساهمة من طرف مآآآري الخميس 28 فبراير 2013 - 19:48


    المبادئ الأساسية للعلاج بالطاقه والعلاج الكوانتي

    ثانيا= العلاج الكوانتي ..

    العملية العلاجية المعتمدة على الطب الكوانتي تستخدم تأثير الأشعة ذات القدرة القليلة
    هذا يعني الأشعة الكهرومغناطيسية غير الضارة والمؤثرة إيجابياً
    على العمليات الحيوية داخل خلايا الجسم. وبالاعتماد على البحوث العلمية
    ولسنوات طويلة فقد اختيرت الأشكال نفعاً من الأشعة المعالجة وهي:

    - الأشعة المليميترية ( الأمواج الدقيقة)

    - الأمواج المغناطيسية

    - الأشعة الليزرية الخفيفة الشدة

    - الأشعة تحت الحمراء

    1- الأشعة المليميترية (الأمواج الدقيقة)

    في أجهزة الطب العلاجي ذات الأمواج الدقيقة تستخدم أشعة الطيف الواسع المجال
    والتي تقع ما بين 120-40 هيغاهرتز والتي تتمتع بقدرة عالية.
    هذه الأمواج تعمل على إصلاح الخلل الحاصل في المجال المغناطيسي الكهربائي الإدراكي
    عند المريض والتي تؤثر عليه كالتالي:

    أ- مناعة عالية ضد الأمراض

    ب- انعدام وزوال الألم

    جـ- تنشط ضد الالتهابات والاضطرابات

    د- تعمل على تبديل الأنسجة

    ز- تعمل على تحسين الدورة الدموية عند الكائن الحي

    هـ- تعمل على تحسين الناقلية العصبية.


    2- المجال المغناطيسي

    ويخدم لتشكيل طاقة (قدرة) كامنة لحماية الجسم من كافة التأثيرات الضارة
    من خلال الوسط الخارجي المحيط، فالمجال المغناطيسي
    يساعد بالحفاظ على الجزئيات المشحونة للنسيج الخلوي
    في حالة متأنية نشطة مما يسمح برفع القدرة على مستوى الجزيئات والخلايا.

    التأثيرات السريرية

    أ- زوال الألم

    ب- تحسين ورفع مستوى الطاقة الكامنة

    ج- تحسين تغذية النسج

    د- تأثر ضد الأمراض والوذمات وإزالتها


    3- الأشعة الليزية

    تتخلل حتى عمق 15-10 سم في الأنسجة وتعمل على تنشيط الدورة الدموية
    والتبادل الغذائي للأغشية الخلوية والعوامل الهرمونية
    المسؤولة عن فرز الهرمونات اللازمة والضرورية للجسم.

    التأثيرات السريرية

    أ- تنشيط عملية تركيب (DNA-RNA)

    ب- تنشيط وإكثار الأنزيمات

    ج- رفع معالجة وتحضير الـ(ATP)

    د- تحسين دوران الدم في الشعيرات الدموية للمفاصل والمناطق المتحركة

    هـ- مضاد للالتهاب

    ز- يرفع تركيب الـ كولوجين

    و- توليد الأنسجة وتنشيطها

    ل- مضاد للأورام والوذمات

    م- مسكن للآلام

    ع- إنقاص مستوى الكولستيرول في الدم

    غ- تنشيط العوامل المتخصصة وغير المتخصصة بمناعة الجسم

    ط- مضاد عالي للتأكسدات

    {أخي الطبيب نحن معك وجهاز القرن الحادي والعشرين معك- فأهلاً بك..}

    ظ- تركيب الـ بروستوغلاندينات

    ت- خافض لمستوى التسممات الخلوية


    4- الأشعة تحت الحمراء


    بتمتعها بخاصية أقل في التخلخل بين الأنسجة
    وبمجال أوسع من الطيف المؤثر في منطقة (زخارف- غيدا) يجعلها أقوى تأثيراً
    على تنشيط الهرمونات اللازمة لنشاط الجملة العصبية المركزية والجملة العصبية النباتية.

    التأثيرات السريرية

    أ-إحماء أنسجة الطبقات السطحية

    ب- التأثير على الوصفات المتوضعة في الجلد مع رفع منطقة التحسس الألي

    ج- تنشيط الدورة الدموية ف الشعيرية

    ح- وقاية وعلاج تسيلوليت (اضطراب التوزع الدهني)

    د- تنشيط وتقوية الخلايا الجلدية

    ز- تدعيم الأشعة الليزرية في اختراقها للنسيج.



    بقلم : الأخصائية آمال يونس

      الوقت/التاريخ الآن هو الإثنين 20 مايو 2024 - 4:21