ورد الشام

ورد الشام
عزيزي الزائر
هنالك فرق في التصفح كـ زائر والتصفح كــ صديق مسجل مع أننا أتحنا كل أقسام ورد الشام لكي يستفاد بها الجميع الزائرين
كثيرة المنتديات التي يسجل بها البعض ولكن قد يهمل دخولهم وتسجيلهم
هنا في ورد الشام
جرب أن تهتم وسوف نهتم


انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

ورد الشام

ورد الشام
عزيزي الزائر
هنالك فرق في التصفح كـ زائر والتصفح كــ صديق مسجل مع أننا أتحنا كل أقسام ورد الشام لكي يستفاد بها الجميع الزائرين
كثيرة المنتديات التي يسجل بها البعض ولكن قد يهمل دخولهم وتسجيلهم
هنا في ورد الشام
جرب أن تهتم وسوف نهتم

ورد الشام

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

أجتماعي ثقافي أدبي ترفيهي


+3
waell
لموش
نصر ابوزيدى
7 مشترك

    ما وقعت والله في ضيق قط إلا فرجه الله عني

    نصر ابوزيدى
    نصر ابوزيدى
    مشرف المنتديات الطبية
    مشرف المنتديات الطبية


    البلد : مصر
    ذكر
    العمر : 58
    صديق مقرب صديق مقرب : Waell
    عدد الرسائل : 760
    العمل/الهواية : مدرس / فن العطارة
    تاريخ التسجيل : 02/03/2012
    مستوى النشاط : 12197
    تم شكره : 27
    القوس

    ما وقعت والله في ضيق قط إلا فرجه الله عني Empty ما وقعت والله في ضيق قط إلا فرجه الله عني

    مُساهمة من طرف نصر ابوزيدى الأحد 29 يوليو 2012 - 3:12

    من روائع الشيخ علي الطنطاوي رحمه الله :
    ُ
    نظرت البارحة فإذا الغرفة دافئة والنار موقدة ، وأنا على أريكة مريحة ، أفكر في موضوع
    أكتب فيه ، والمصباح إلى جانبي ، والهاتف قريب مني ، والأولاد يكتبون ، وأمهم تعالج صوفا
    تحيكه ، وقد أكلنا وشربنا ، والراديو يهمس بصوت خافت ، وكل شيء هادئ ، وليس ما أشكو
    منه أو أطلب زيادة عليه
    فقلت الحمد لله
    أخرجتها من قرارة قلبي

    ثم فكرت فرأيت أن ' الحمد ' ليس كلمة تقال باللسان ولو رددها اللسان ألف مرة ، ولكن
    الحمد على النعم أن تفيض منها على المحتاج إليها

    حمد الغني أن يعطي الفقراء ، وحمد القوي أن يساعد الضعفاء
    وحمد الصحيح أن يعاون المرضى ، وحمد الحاكم أن يعدل في المحكومين
    فهل أكون حامدا لله على هذه النعم إذا كنت أنا وأولادي في شبع ودفء وجاري وأولاده في
    الجوع والبرد ؟ وإذا كان جاري لم يسألني أفلا يجب علي أنا أن أسأل عنه ؟

    وسألتني زوجتي فيمَ تفكر ؟ فاخبرتها

    قالت صحيح ، ولكن لا يكفي العباد إلا من خلقهم، ولو أردت أن تكفي جيرانك من الفقراء
    لأفقرت نفسك قبل أن تغنيهم

    قلت لو كنت غنيا لما استطعت أن أغنيهم ، فكيف وأنا رجل مستور ، يرزقني الله رزق الطير
    تغدو خماصا ًوتروح بطاناً ؟

    لا ، لا أريد أن أغني الفقراء ، بل أريد أن أقول إن المسائل نسبية
    أنا بالنسبة إلى أرباب الآلاف المؤلفة فقير ، ولكني بالنسبة إلى العامل الذي يعيل عشرة
    وما له إلا أجرته غني من الأغنياء ، وهذا العامل غني بالنسبة إلى الأرملة المفردة التي
    لا مورد لها ولا مال في يدها ، وصاحب الآلاف فقير بالنسبة لصاحب الملايين ؛ فليس
    في الدنيا فقير ولا غني فقرا مطلقا وغنىً مطلقا

    تقولون : إن الطنطاوي يتفلسف اليوم
    لا ؛ ما أتفلسف ، ولكن أحب أن أقول لكم إن كل واحد منكم وواحدة يستطيع أن يجد من هو
    أفقر منه فيعطيه ، إذا لم يكن عندك – يا سيدتي – إلا خمسة أرغفة وصحن ' مجدّرة ' تستطيعين
    أن تعطي رغيفا لمن ليس له شيء ، والذي بقي عنده بعد عشائه ثلاثة صحون من الفاصوليا
    والرز وشيء من الفاكهة والحلو يستطيع أن يعطي منها قليلا لصاحبة الأرغفة والمجدّرة

    ومهما كان المرء فقيرا فإنه يستطيع أن يعطي شيئا لمن هو أفقر منه

    ولا تظنوا أن ما تعطونه يذهب بالمجان ، لا والله ، إنكم تقبضون الثمن أضعافا
    تقبضونه في الدنيا قبل الآخرة ، ولقد جربت ذلك بنفسي

    أنا أعمل وأكسب وأنفق على أهلي منذ أكثر من ثلاثين سنة ، وليس لي من أبواب الخير
    والعبادة إلا أني أبذل في سبيل الله إن كان في يدي مال ، ولم أدخر في عمري شيئا وكانت
    زوجتي تقول لي دائما يا رجل ، وفر واتخذ لبناتك دارا على الأقل
    فأقول خليها على الله ، أتدرون ماذا كان ؟

    لقد حسب الله لي ما أنفقته في سبيله وادخره لي في بنك الحسنات الذي يعطي أرباحا سنوية
    قدرها سبعون ألفا في المئة ، نعم {كَمَثَلِ حَبَّةٍ أَنْبَتَتْ سَبْعَ سَنَابِلَ فِي كُلِّ سُنْبُلَةٍ مِّائَةُ حَبَّةٍ}
    وهناك زيادات تبلغ ضعف الربح {وَاللَّهُ يُضَاعِفُ لِمَن يَشَاءُ}

    أرسل الله صديقا لي سيدا كريما من أعيان دمشق فأقرضني ثمن الدار ، وأرسل أصدقاء
    آخرين من المتفضلين فبنوا الدار حتى كملت وأنا – والله – لا أعرف من أمرها إلا ما يعرفه
    المارة عليها من الطريق ، ثم أعان الله برزق حلال لم أكن محتسبا فوفيت ديونها جميعا ،
    ومن شاء ذكرت له التفاصيل وسميت له الأسماء .

    وما وقعت والله في ضيق قط إلا فرجه الله عني ، ولا احتجت لشيء إلا جاءني ، وكلما زاد
    عندي شيء وأحببت أن أحفظه وضعته في هذا البنك .

    فهل في الدنيا عاقل يعامل بنك المخلوق الذي يعطي 5%ربحاً حراماً وربما أفلس أو احترق
    ويترك بنك الخالق الذي يعطي في كل مئة ربح قدره سبعون ألفا ؟
    وهو مؤمن عليه عند رب العالمين فلا يفلس ولا يحترق ولا يأكل أموال الناس .
    فلا تحسبوا أن الذي تعطونه يذهب هدرا، إن الله يخلفه في الدنيا قبل الآخرة

    وأسوق لكم مثلا واحدا
    قصة المرأة التي كان ولدها مسافرا ، وكانت قد قعدت يوما تأكل وليس أمامها إلا لقمة إدام
    وقطعة خبز ، فجاء سائل فمنعت عن فمها وأعطته وباتت جائعة

    فلما جاء الولد من سفره جعل يحدثها بما رأى
    قال ومن أعجب ما مر بي أنه لحقني أسد في الطريق ، وكنت وحدي فهربت منه ،
    فوثب علي وما شعرت إلا وقد صرت في فمه ، وإذا برجل عليه ثياب بيض يظهر
    أمامي فيخلصني منه ويقول لقمة بلقمة ، ولم أفهم مراده.

    فسألته امه عن وقت هذا الحادث وإذا هو في اليوم الذي تصدقت فيه على الفقير
    نزعت اللقمة من فمها لتتصدق بها فنزع الله ولدها من فم الأسد .

    والصدقة تدفع البلاء ويشفي الله بها المريض ، ويمنع الله بها الأذى وهذه أشياء مجربة ،
    وقد وردت فيها الآثار ، والذي يؤمن بأن لهذا الكون إلها هو يتصرف فيه وبيده العطاء
    والمنع وهو الذي يشفي وهو يسلم ، يعلم أن هذا صحيح

    والنساء أقرب إلى الإيمان وإلى العطف ، وأنا أخاطب السيدات واقول لكل واحدة
    ما الذي تستطيع أن تستغني عنه من ثيابها القديمة أو ثياب أولادها ، ومما ترميه ولا تحتاج إليه
    من فرش بيتها ، ومما يفيض عنها من الطعام والشراب ، فتفتش عن أسرة فقيرة يكون هذا لها
    فرحة الشهر .

    ولا تعطي عطاء الكبر والترفع ، فإن الابتسامة في وجه الفقير ( مع القرش تعطيه له )
    خير من جنيه تدفعه له وأنت شامخ الأنف متكبر مترفع

    ولقد رأيت ابنتي الصغيرة بنان – من سنين – تحمل صحنين لتعطيهما الحارس في رمضان
    قلت تعالي يا بنيتي ، هاتي صينية وملعقة وشوكة وكأس ماء نظيف وقدميها إليه هكذا
    إنك لم تخسري شيئا ، الطعام هو الطعام ، ولكن إذا قدمت له الصحن والرغيف كسرت نفسه
    وأشعرته أنه كالسائل ( الشحاذ ) ، أما إذا قدمته في الصينية مع الكأس والملعقة والشوكة
    والمملحة ينجبر خاطره ويحسّ كأنه ضيف عزيز



    ُالشيخ علي الطنطاوي رحمه الله :

    نظرت البارحة فإذا الغرفة دافئة والنار موقدة ، وأنا على أريكة مريحة ، أفكر في موضوع
    أكتب فيه ، والمصباح إلى جانبي ، والهاتف قريب مني ، والأولاد يكتبون ، وأمهم تعالج صوفا
    تحيكه ، وقد أكلنا وشربنا ، والراديو يهمس بصوت خافت ، وكل شيء هادئ ، وليس ما أشكو
    منه أو أطلب زيادة عليه
    فقلت الحمد لله
    أخرجتها من قرارة قلبي

    ثم فكرت فرأيت أن ' الحمد ' ليس كلمة تقال باللسان ولو رددها اللسان ألف مرة ، ولكن
    الحمد على النعم أن تفيض منها على المحتاج إليها

    حمد الغني أن يعطي الفقراء ، وحمد القوي أن يساعد الضعفاء
    وحمد الصحيح أن يعاون المرضى ، وحمد الحاكم أن يعدل في المحكومين
    فهل أكون حامدا لله على هذه النعم إذا كنت أنا وأولادي في شبع ودفء وجاري وأولاده في
    الجوع والبرد ؟ وإذا كان جاري لم يسألني أفلا يجب علي أنا أن أسأل عنه ؟

    وسألتني زوجتي فيمَ تفكر ؟ فاخبرتها

    قالت صحيح ، ولكن لا يكفي العباد إلا من خلقهم، ولو أردت أن تكفي جيرانك من الفقراء
    لأفقرت نفسك قبل أن تغنيهم

    قلت لو كنت غنيا لما استطعت أن أغنيهم ، فكيف وأنا رجل مستور ، يرزقني الله رزق الطير
    تغدو خماصا ًوتروح بطاناً ؟

    لا ، لا أريد أن أغني الفقراء ، بل أريد أن أقول إن المسائل نسبية
    أنا بالنسبة إلى أرباب الآلاف المؤلفة فقير ، ولكني بالنسبة إلى العامل الذي يعيل عشرة
    وما له إلا أجرته غني من الأغنياء ، وهذا العامل غني بالنسبة إلى الأرملة المفردة التي
    لا مورد لها ولا مال في يدها ، وصاحب الآلاف فقير بالنسبة لصاحب الملايين ؛ فليس
    في الدنيا فقير ولا غني فقرا مطلقا وغنىً مطلقا

    تقولون : إن الطنطاوي يتفلسف اليوم
    لا ؛ ما أتفلسف ، ولكن أحب أن أقول لكم إن كل واحد منكم وواحدة يستطيع أن يجد من هو
    أفقر منه فيعطيه ، إذا لم يكن عندك – يا سيدتي – إلا خمسة أرغفة وصحن ' مجدّرة ' تستطيعين
    أن تعطي رغيفا لمن ليس له شيء ، والذي بقي عنده بعد عشائه ثلاثة صحون من الفاصوليا
    والرز وشيء من الفاكهة والحلو يستطيع أن يعطي منها قليلا لصاحبة الأرغفة والمجدّرة

    ومهما كان المرء فقيرا فإنه يستطيع أن يعطي شيئا لمن هو أفقر منه

    ولا تظنوا أن ما تعطونه يذهب بالمجان ، لا والله ، إنكم تقبضون الثمن أضعافا
    تقبضونه في الدنيا قبل الآخرة ، ولقد جربت ذلك بنفسي

    أنا أعمل وأكسب وأنفق على أهلي منذ أكثر من ثلاثين سنة ، وليس لي من أبواب الخير
    والعبادة إلا أني أبذل في سبيل الله إن كان في يدي مال ، ولم أدخر في عمري شيئا وكانت
    زوجتي تقول لي دائما يا رجل ، وفر واتخذ لبناتك دارا على الأقل
    فأقول خليها على الله ، أتدرون ماذا كان ؟

    لقد حسب الله لي ما أنفقته في سبيله وادخره لي في بنك الحسنات الذي يعطي أرباحا سنوية
    قدرها سبعون ألفا في المئة ، نعم {كَمَثَلِ حَبَّةٍ أَنْبَتَتْ سَبْعَ سَنَابِلَ فِي كُلِّ سُنْبُلَةٍ مِّائَةُ حَبَّةٍ}
    وهناك زيادات تبلغ ضعف الربح {وَاللَّهُ يُضَاعِفُ لِمَن يَشَاءُ}

    أرسل الله صديقا لي سيدا كريما من أعيان دمشق فأقرضني ثمن الدار ، وأرسل أصدقاء
    آخرين من المتفضلين فبنوا الدار حتى كملت وأنا – والله – لا أعرف من أمرها إلا ما يعرفه
    المارة عليها من الطريق ، ثم أعان الله برزق حلال لم أكن محتسبا فوفيت ديونها جميعا ،
    ومن شاء ذكرت له التفاصيل وسميت له الأسماء .

    وما وقعت والله في ضيق قط إلا فرجه الله عني ، ولا احتجت لشيء إلا جاءني ، وكلما زاد
    عندي شيء وأحببت أن أحفظه وضعته في هذا البنك .

    فهل في الدنيا عاقل يعامل بنك المخلوق الذي يعطي 5%ربحاً حراماً وربما أفلس أو احترق
    ويترك بنك الخالق الذي يعطي في كل مئة ربح قدره سبعون ألفا ؟
    وهو مؤمن عليه عند رب العالمين فلا يفلس ولا يحترق ولا يأكل أموال الناس .
    فلا تحسبوا أن الذي تعطونه يذهب هدرا، إن الله يخلفه في الدنيا قبل الآخرة

    وأسوق لكم مثلا واحدا
    قصة المرأة التي كان ولدها مسافرا ، وكانت قد قعدت يوما تأكل وليس أمامها إلا لقمة إدام
    وقطعة خبز ، فجاء سائل فمنعت عن فمها وأعطته وباتت جائعة

    فلما جاء الولد من سفره جعل يحدثها بما رأى
    قال ومن أعجب ما مر بي أنه لحقني أسد في الطريق ، وكنت وحدي فهربت منه ،
    فوثب علي وما شعرت إلا وقد صرت في فمه ، وإذا برجل عليه ثياب بيض يظهر
    أمامي فيخلصني منه ويقول لقمة بلقمة ، ولم أفهم مراده.

    فسألته امه عن وقت هذا الحادث وإذا هو في اليوم الذي تصدقت فيه على الفقير
    نزعت اللقمة من فمها لتتصدق بها فنزع الله ولدها من فم الأسد .

    والصدقة تدفع البلاء ويشفي الله بها المريض ، ويمنع الله بها الأذى وهذه أشياء مجربة ،
    وقد وردت فيها الآثار ، والذي يؤمن بأن لهذا الكون إلها هو يتصرف فيه وبيده العطاء
    والمنع وهو الذي يشفي وهو يسلم ، يعلم أن هذا صحيح

    والنساء أقرب إلى الإيمان وإلى العطف ، وأنا أخاطب السيدات واقول لكل واحدة
    ما الذي تستطيع أن تستغني عنه من ثيابها القديمة أو ثياب أولادها ، ومما ترميه ولا تحتاج إليه
    من فرش بيتها ، ومما يفيض عنها من الطعام والشراب ، فتفتش عن أسرة فقيرة يكون هذا لها
    فرحة الشهر .

    ولا تعطي عطاء الكبر والترفع ، فإن الابتسامة في وجه الفقير ( مع القرش تعطيه له )
    خير من جنيه تدفعه له وأنت شامخ الأنف متكبر مترفع

    ولقد رأيت ابنتي الصغيرة بنان – من سنين – تحمل صحنين لتعطيهما الحارس في رمضان
    قلت تعالي يا بنيتي ، هاتي صينية وملعقة وشوكة وكأس ماء نظيف وقدميها إليه هكذا
    إنك لم تخسري شيئا ، الطعام هو الطعام ، ولكن إذا قدمت له الصحن والرغيف كسرت نفسه
    وأشعرته أنه كالسائل ( الشحاذ ) ، أما إذا قدمته في الصينية مع الكأس والملعقة والشوكة
    والمملحة ينجبر خاطره ويحسّ كأنه ضيف عزيز
    لموش
    لموش
    مشرفة العلاقات العامة
    مشرفة العلاقات العامة


    البلد : فلسطين
    انثى
    العمر : 26
    صديقة مقربة صديقة مقربة : بنت القدس
    صديقة مقربة صديقة مقربة : ام التوت
    صديقة صديقة : لتين واحلا لولو
    صديقة صديقة : زهرة النرجس
    أخت أخت : مينيرفا
    عدد الرسائل : 2497
    تاريخ التسجيل : 17/11/2011
    مستوى النشاط : 14094
    تم شكره : 25
    السرطان

    ما وقعت والله في ضيق قط إلا فرجه الله عني Empty رد: ما وقعت والله في ضيق قط إلا فرجه الله عني

    مُساهمة من طرف لموش الأحد 29 يوليو 2012 - 3:36

    جزاك الله خير..

    مشاركه طيبه لاحرمك الله أجرها في الدارين
    نتطلع إلا المزيد من أبداعاتك
    بارك الله فيك ونفع بك


    لك ورديما وقعت والله في ضيق قط إلا فرجه الله عني Wfeet-com521fcc1936
    waell
    waell
    مدير الموقع
    مدير الموقع


    البلد : الشام
    ذكر
    العمر : 64
    صديقة مقربة صديقة مقربة : بنت القدس
    صديقة مقربة صديقة مقربة : لمووووش
    صديقة صديقة : مينيرفا
    إبن عم إبن عم : Dr.abdo
    إبنة عم إبنة عم : ام التوت
    إبنة أخ إبنة أخ : سمورة
    إبنة أخت إبنة أخت : بـ الشام ـــنـت
    أخت أخت : yasmin
    عدد الرسائل : 29437
    العمل/الهواية : بالديكورات واللوحات الشرقية
    تاريخ التسجيل : 27/09/2007
    مستوى النشاط : 65595
    تم شكره : 59
    الجوزاء

    ما وقعت والله في ضيق قط إلا فرجه الله عني Empty رد: ما وقعت والله في ضيق قط إلا فرجه الله عني

    مُساهمة من طرف waell الأحد 29 يوليو 2012 - 4:36

    لتين
    لتين
    أسرة ورد الشام
    أسرة ورد الشام


    البلد : السعوديه
    انثى
    العمر : 36
    صديق مقرب صديق مقرب : اعضاء ورد الشام
    عدد الرسائل : 745
    تاريخ التسجيل : 28/11/2011
    مستوى النشاط : 10495
    تم شكره : 24
    الجدي

    ما وقعت والله في ضيق قط إلا فرجه الله عني Empty رد: ما وقعت والله في ضيق قط إلا فرجه الله عني

    مُساهمة من طرف لتين الأحد 29 يوليو 2012 - 5:31

    ولا تعطي عطاء الكبر والترفع ، فإن الابتسامة في وجه الفقير ( مع القرش تعطيه له )
    خير من جنيه تدفعه له وأنت شامخ الأنف متكبر مترفع

    شكرا لك استاذ نصر
    بنت القدس
    بنت القدس
    مشرفة العلاقات العامة
    مشرفة العلاقات العامة


    البلد : فلسطين
    انثى
    العمر : 29
    صديق مقرب صديق مقرب : waell
    صديقة مقربة صديقة مقربة : لموش
    صديقة صديقة : أم التوت
    صديقة صديقة : زهرة النرجس
    ابن عم ابن عم : احمد جمهور
    إبنة عم إبنة عم : انين الروح
    أخت أخت : فلسطينية وافتخر
    عدد الرسائل : 1046
    تاريخ التسجيل : 09/07/2011
    مستوى النشاط : 11225
    تم شكره : 23
    الجدي

    ما وقعت والله في ضيق قط إلا فرجه الله عني Empty رد: ما وقعت والله في ضيق قط إلا فرجه الله عني

    مُساهمة من طرف بنت القدس الأحد 29 يوليو 2012 - 18:51

    تسلم ايدك
    أم التوت
    أم التوت
    مديرة ورد الشام
    مديرة ورد الشام


    البلد : السعوديه
    انثى
    العمر : 39
    صديقة مقربة صديقة مقربة : مينيرفا
    صديقة صديقة : زهرة البراري
    صديقة صديقة : صدى الأشواق
    عم عم : waell
    أخت أخت : سوسكانا
    أخ أخ : Dr.abodi
    عدد الرسائل : 6779
    تاريخ التسجيل : 02/10/2008
    مستوى النشاط : 24656
    تم شكره : 21
    الثور

    ما وقعت والله في ضيق قط إلا فرجه الله عني Empty رد: ما وقعت والله في ضيق قط إلا فرجه الله عني

    مُساهمة من طرف أم التوت الإثنين 30 يوليو 2012 - 5:24

    ما وقعت والله في ضيق قط إلا فرجه الله عني 512674
    خلوقة
    خلوقة
    أسرة ورد الشام
    أسرة ورد الشام


    البلد : هناك حيث الهدوء
    انثى
    العمر : 34
    عدد الرسائل : 657
    العمل/الهواية : طالبة بالجامعة
    تاريخ التسجيل : 10/05/2012
    مستوى النشاط : 9782
    تم شكره : 22
    الدلو

    ما وقعت والله في ضيق قط إلا فرجه الله عني Empty رد: ما وقعت والله في ضيق قط إلا فرجه الله عني

    مُساهمة من طرف خلوقة الإثنين 30 يوليو 2012 - 8:15

    ما وقعت والله في ضيق قط إلا فرجه الله عني 2879092089

      الوقت/التاريخ الآن هو الأحد 19 مايو 2024 - 4:40