ورد الشام

ورد الشام
عزيزي الزائر
هنالك فرق في التصفح كـ زائر والتصفح كــ صديق مسجل مع أننا أتحنا كل أقسام ورد الشام لكي يستفاد بها الجميع الزائرين
كثيرة المنتديات التي يسجل بها البعض ولكن قد يهمل دخولهم وتسجيلهم
هنا في ورد الشام
جرب أن تهتم وسوف نهتم


انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

ورد الشام

ورد الشام
عزيزي الزائر
هنالك فرق في التصفح كـ زائر والتصفح كــ صديق مسجل مع أننا أتحنا كل أقسام ورد الشام لكي يستفاد بها الجميع الزائرين
كثيرة المنتديات التي يسجل بها البعض ولكن قد يهمل دخولهم وتسجيلهم
هنا في ورد الشام
جرب أن تهتم وسوف نهتم

ورد الشام

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

أجتماعي ثقافي أدبي ترفيهي


    أوباما وزوجته يستقبلان ملالا في البيت الابيض

    waell
    waell
    مدير الموقع
    مدير الموقع


    البلد : الشام
    ذكر
    العمر : 64
    صديقة مقربة صديقة مقربة : بنت القدس
    صديقة مقربة صديقة مقربة : لمووووش
    صديقة صديقة : مينيرفا
    إبن عم إبن عم : Dr.abdo
    إبنة عم إبنة عم : ام التوت
    إبنة أخ إبنة أخ : سمورة
    إبنة أخت إبنة أخت : بـ الشام ـــنـت
    أخت أخت : yasmin
    عدد الرسائل : 29434
    العمل/الهواية : بالديكورات واللوحات الشرقية
    تاريخ التسجيل : 27/09/2007
    مستوى النشاط : 65484
    تم شكره : 59
    الجوزاء

    أوباما وزوجته يستقبلان ملالا في البيت الابيض Empty أوباما وزوجته يستقبلان ملالا في البيت الابيض

    مُساهمة من طرف waell السبت 12 أكتوبر 2013 - 8:30

    أوباما وزوجته يستقبلان ملالا في البيت الابيض
    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
    واشنطن - ا ف ب
    السبت ١٢ أكتوبر ٢٠١٣
    استقبل الرئيس الاميركي باراك اوباما وزوجته ميشيل في المكتب البيضاوي بالبيت الابيض امس الجمعة الناشطة الباكستانية ملالا يوسف زاي البالغة من العمر 16 عاما والتي نجت العام الماضي من محاولة اغتيال قام بها عنصر من حركة طالبان.
    وقال البيت الابيض في بيان ان الرئيس وزوجته اشادا بأسلوب ملالا "الرائع والملهم" لبقية الفتيات في باكستان، وذلك غداة فوز الفتاة الناشطة في الدفاع عن حق التعليم للفتيات في بلدها، على جائزة ساخاروف من البرلمان الاوروبي.
    واوضح البيت الابيض ان اللقاء مع ملالا حضرته ايضا ماليا، الابنة البكر لأوباما.
    وقال البيان ان "الولايات المتحدة تنضم الى الشعب الباكستاني وإلى كثر آخرين حول العالم للاحتفال بشجاعة ملالا وتصميمها على نشر حق جميع الفتيات الصغيرات في الذهاب الى المدرسة وتحقيق احلامهن"، مضيفا "نرحب بجهود ملالا لمساعدتهن على تحقيق هذه الاحلام".
    وفي 9 تشرين الثاني/ اكتوبر 2012 اطلق عنصر من حركة طالبان الباكستانية رصاصة في رأس الناشطة اليافعة في مينغورا بوادي سوات شمال غربي باكستان حيث فرض متمردو طالبان سلطتهم بين عامي 2007 و2009.
    لكن ملالا، التي كانت في تلك الفترة تندد بأعمال العنف التي تنفذها طالبان، نجت من محاولة الاغتيال ونقلت الى انكلترا لتلقي العلاج.
    ومذاك حصلت ملالا على مكافآت كثيرة كان آخرها جائزة ساخاروف التي منحها اياها البرلمان الاوروبي اول من امس الخميس، الامر الذي انتقدته طالبان باكستان. وكانت ملالا ايضا من ابرز المرشحين لنيل جائزة نوبل للسلام التي فازت بها امس منظمة حظر الاسلحة الكيميائية.
    waell
    waell
    مدير الموقع
    مدير الموقع


    البلد : الشام
    ذكر
    العمر : 64
    صديقة مقربة صديقة مقربة : بنت القدس
    صديقة مقربة صديقة مقربة : لمووووش
    صديقة صديقة : مينيرفا
    إبن عم إبن عم : Dr.abdo
    إبنة عم إبنة عم : ام التوت
    إبنة أخ إبنة أخ : سمورة
    إبنة أخت إبنة أخت : بـ الشام ـــنـت
    أخت أخت : yasmin
    عدد الرسائل : 29434
    العمل/الهواية : بالديكورات واللوحات الشرقية
    تاريخ التسجيل : 27/09/2007
    مستوى النشاط : 65484
    تم شكره : 59
    الجوزاء

    أوباما وزوجته يستقبلان ملالا في البيت الابيض Empty رد: أوباما وزوجته يستقبلان ملالا في البيت الابيض

    مُساهمة من طرف waell الإثنين 14 أكتوبر 2013 - 14:24

    ملالا التي خسرت "نوبل للسلام" امام منظمة "الكيماوي"

    بيروت - منى حمدان*

    الأحد ١٣ أكتوبر ٢٠١٣


    كل ما طلبته ملالا يوسف زاي، أن تتعلم وتذهب إلى المدرسة. فرد عليها مقاتلو "طالبان" برصاصة، نجت بعدها من الموت بأعجوبة.

    هي أصغر ناشطة حقوقية في العالم. ولدت في باكستان في 12 تموز/يوليو 1997، و حملت قضية حرمان فتيات وادي سوات في باكستان من التعليم، الذي فرضته حركة "طالبان"، إبان سيطرتها على المنطقة.

    ذاع صيتها عالمياً وهي في الحادية عشرة من عمرها فقط عام 2009، وعرفت ملالا على المستوى الدولي حين انتقدت على مدونة "أعمال العنف التي يرتكبها عناصر طالبان، الذين كانوا يحرقون مدارس البنات، ويقتلون معارضيهم في وادي سوات وفي المناطق المجاورة منذ عام 2007".

    "القلم أقوى من السيف"
    في التاسع من تشرين الأول/أكتوبر عام 2012، ردت "طالبان" على ملالا برصاصة اخترقت رأسها، وكادت تودي بحياتها. لكنها نجت من الموت لتستيقظ وتجد نفسها في مستشفى يتكلم من فيه باللغة الإنكليزية، فعرفت أنها خرجت من باكستان حيّة.
    في ذلك اليوم، الذي غيّر مسار حياة ملالا إلى الأبد، أعلن المتحدث باسم حركة "طالبان" الباكستانية إحسان الله إحسان أن "ملالا عرّضت نفسها إلى الخطر لدورها الرائد في الدفاع عن العلمانية والاعتدال التنويري المزعوم"، وأضاف إن "حركة طالبان لا تؤمن بالتعرض للنساء، لكن كل من يقود حملة ضد الإسلام والشريعة يُقتل"، موضحاً أن "سن ملالا ليس دافعاً للرأفة بهاً".

    وحين استيقظت من غيبوبتها، قالت إن مساندة أنصارها لها من مختلف دول العالم ساعدتها للبقاء على قيد الحياة. ووقّع حينها أكثر من 60 ألف شخص عريضة تدعو إلى ترشيح الناشطة الباكستانية الصبية لجائزة نوبل للسلام، وتسمية العاشر من تشرين الثاني/نوفمبر "يوم ملالا".

    وبعد شهرين ونصف من ملازمة المستشفى خرجت الفتاة لتستعيد حياتها، وتبدأ نضالها أكثر قوة وعزماً بعد محاولة اغتيالها.

    من باكستان.. إلى العالم
    بدأت ملالا رحلتها في مواجهة "طالبان" والمطالبة بحق التعليم للفتيات في مختلف المحافل الدولية، وأعلنت في شهر نيسان/أبريل الفائت تخصيص منحة قيمتها 45 ألف دولار من الصندوق الذي أنشئ باسمها لتعليم 40 فتاة في إقليم وادي سوات.

    كما فازت بجوائز عالمية عدة، منها جائزة "المواطن العالمي" التي تمنحها مبادرة كلينتون، وجائزة "سخاروف"، ردت عليها "طالبان" بأن الناشطة الصغيرة لم تفعل شيئاً لتستحقها. بينما رد عليها الرئيس الأميركي باراك أوباما وزوجته بدعوتها إلى البيت الأبيض أمس السبت.



    وحصلت على جائزة "الضمير العالمي"، التي تمنحها منظمة العفو الدولية. وفي حين اعتبرت الأوفر حظاً لنيل جائزة "نوبل للسلام"، هذا العام، اعتبرت ملالا أن الجائزة شرف عظيم لا تستحقه.

    وفي اليوم الذي دعت فيه الفتاة، إلى "إجراء حوار مع طالبان لأنه الوسيلة الأفضل لحل المشاكل وإنهاء الحروب"، صرّح الناطق باسم حركة "طالبان" باكستان شهيد الله شهيد أنه "إذا سنحت لنا فرصة أخرى سنهاجم ملالا يوسف زاي مجدداً".

    "الموت يساندني"

    "طالبان ارتكبت خطأً كبيراً، أثبتوا لي أن الموت نفسه لا يريد لقضيتي أن تموت، يمكنهم أن يقتلوا جسدي، أن يقتلوا ملالا، لكنهم لن يتمكنوا من قتل قضيتي"، هذا ما قالته ملالا مؤخراً في إحدى المقابلات الصحافية التي أجريت معها.

    مرت سنة على محاولة اغتيال الناشطة الصغيرة التي تخطت رسالتها باكستان ووصلت إلى العالم، رصاصة في الرأس وغيبوبة وعمليات عدة لم تثن هذه الفتاة عن مقاومة الجهل، والدفاع عن حق كل إنسان في التعليم، خصوصاً الفتيات.

      الوقت/التاريخ الآن هو الخميس 28 مارس 2024 - 13:49